الصفحه ١٠ : صدرت له منه الإجازة وهو
ابن خمس وعشرين سنة في الهجرة إلى « النجف الأشرف » جامعة العلم والدين الكبرى
الصفحه ١٣ : ء : أكبرهم الشيخ محمد المتوفى سنة ١٣١٦ ، ثمَّ الشيخ إسماعيل
المتوفى سنة ١٣٤٣ ، ثمَّ الشيخ إسحاق المتوفى سنة
الصفحه ١٢ : وتفانيهم دونها أعرض عنهم وعاد الى « النجف »
منصرفا عن استحقاقه ، فانقطع معاشه الى سبع سنين باع خلالها كل ما
الصفحه ١٢٣ :
أو سنة أو سنتين أو في جميع السنين الماضية أو غير ذلك من المضحكات.
بخلاف
المقرونين بالملكة
الصفحه ٦ :
التجارب على ان سن القوانين وحدها ووضع مراقبين على اعمال الناس لا يكفيان في الحد
من الفجائع التي تعتري
الصفحه ١١ : مستغنيا عن الحضور قبل
وفاته بسبع سنين ».
ولما توفي
الشيخ المرتضى انتهى أمر التدريس الى المترجم له
الصفحه ٥٧ : وتبعته ، لكون الترافع إلى الجائرين رجوعا الى الجبت
والطاغوت المحرم بنص الكتاب العزيز والسنة والإجماع
الصفحه ٥٩ : مستداما ، وأما مع تمكن الاستفتاء من المجتهد ولو في عرض سنة أو سنتين فلا ضير
فيه.
وأما القول بأن
متاركة
الصفحه ٦٥ : السنة )
مقبولة عمر بن حنظلة وفيها : من تحاكم الى الطاغوت فحكم له فإنما يأخذه سحتا وان
كان حقه ثابتا لأنه
الصفحه ١٠٩ : عند الكل ، سواء كان
واقعيا أو ظاهريا ، كمدلول ظاهر كتاب سالم عن المعارض أو ظاهر سنة متواترة أو
إجماع
الصفحه ١١٤ :
والسنة والإجماع يمكن دعوى اختصاصها بالجاهل الغير المتعبد بشيء من الطرق
، ولذا لا يتناول المجتهد
الصفحه ١٣٤ : المقصود في المقام :
( أحدها )
الحكم بعدم تعمده بالكذب ، وهو أمر ثابت بالكتاب والسنة بل الإجماع أيضا في
الصفحه ١٧١ : التماس دليل آخر ، كما
قلنا نظير ذلك في رد من تمسك بحديث الثقلين على حجية ظواهر الكتاب والسنة ، فان
كان
الصفحه ٢١٤ : على ثلاثة : بينة عادلة ، ويمين قاطعة ، وسنة جارية (١). يعني بها
القرعة بناء على كون المراد بالقاطعة
الصفحه ٢٢٨ :
وسنة جارية (١). أي القرعة. والنكول خارج عن الثلاثة ـ إلى أخر ما عرفت
هنالك.
وغير ذلك مما
دل على