الصفحه ١٤٦ : ذكره بقوله : ( بل في البعض .. إلى آخره ) (٢) لا وجه لهذا
الإيراد أصلا ورأسا.
قوله
: [ أحد المجوّزات
الصفحه ١٥٩ : ، أو أنّه الغالب أو كونه في البستان نادر ،
فتأمّل.
قول
المصنّف : والتقبيل بشرط السلامة .. إلى آخره
الصفحه ١٦١ :
مانع من الصحّة كما سيجيء ، فتأمّل.
قوله
: لحصول العلم في الجملة ، وعدم معلوميّة الجهل المانع
الصفحه ١٦٦ :
بالحفظ ، كما هو ظاهر ، والله يعلم.
قوله
: والأولى تركها ، لعدم الصحّة ، والعمل بالأصول
الصفحه ١٦٧ : الإذن ، كما ظهر من آخر الخبر ، ولذا قال : ( مأذون في
التجارة ).
وممّا ذكرنا
ظهر ما في قوله : ( فكيف
الصفحه ١٦٩ : باطلا حتّى يثبت الإذن ، والله يعلم.
في بيع الصرف
قوله
: ولهذا يصحّ بيع بعضه ببعض .. إلى آخره
الصفحه ١٧٠ :
آخره
(١)
الظاهر من هذا
التفريع ، وقوله : « وهذا يشقّ عليهم » أنّ الراوي فهم من قوله عليهالسلام
الصفحه ١٧١ : فافعل كذا ، وأين هذا من دلالة الأخبار؟ بل قوله عليهالسلام : « لا أحبّ » أيضا لا يوافق هذا.
وأمّا
الصفحه ١٧٢ : (٢) ، فتأمّل.
قوله
: مثل حسنة عمر بن يزيد ، عن أبي عبد الله عليهالسلام .. إلى آخره (٣)
لا يظهر من
الحسنتين
الصفحه ١٧٤ :
البيض (١) ، وأيضا الدراهم كانت توزن ، فكانت ثقيلة وخفيفة قطعا ،
فتأمّل.
قوله
: ولهذا لا يتحقّق
الصفحه ١٧٥ : بالمعسور » (١) ، وقوله عليهالسلام : « ما لا يدرك كلّه لا يترك كلّه » (٢) وقوله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١٨٨ : (٢) ، والعبارة ليست ببالي ، إلّا أنّها بهذا المضمون.
قوله
: [ فكيف العمل بها ] مع كونها حسنة؟! .. إلى آخره
الصفحه ١٩٣ : بالبطلان ، مثل اشتراط الأجود ، وغير ذلك ممّا هو
كثير.
قوله
: فقال : ابتع لي متاعا لعلّي أشتريه منك .. إلى
الصفحه ٢٠٠ :
قوله
: كما هو عبارة « القواعد » (١)
، و «
التذكرة » (٢) على
ما نقل في « شرح الشرائع » (٣)
.. إلى
الصفحه ٢٠١ :
قوله
: أرضا معيّنة قليلة ، ولهذا يتّكل صاحبها على غلّة [ تلك الأرض ] .. إلى آخره
(١).
لا يخفى