الصفحه ٤٣٦ : مضافا الى إدراك الذكاة والتسمية عندها ووجهه غير ظاهر ولم أجد
نقله عن أحد.
(٣) من قوله : وكلما
أخذه إلى
الصفحه ٤٥٤ : ضمن خطبة يوم النحر بتقديم قوله صلىاللهعليهوآله
إنما أمرت إلخ على الجملة الاولى ونحوه في تفسير على
الصفحه ٤٦٤ : ، فكان الحوت أهلكه ( ابتلعه خ
ل ) بعد ان حصل ما فيه هلاكه. وقول من يقول : انه ما أهلك بالإلقاء ، وانما
الصفحه ٤٧٠ : ، فاما العتق أو الطعام ، فان ذلك لا يلزمه منه شيء.
باب
القصاص والشجاج
وما
يلحق بذلك
قد تقدم القول
الصفحه ٤٧٣ : ، أخذ القصاص فيها في محل الاندمال. هذا إذا قال
: عمدت. فان قال : أخطأت ، كان القول قوله ، لأنه الجاني
الصفحه ٤٧٧ : اختار
القصاص ، لم يكن له أخذ المال. وكذلك القول إذا كان ذلك خلقة ، أو ذهب بآفة من
الله تعالى. وان كان قد
الصفحه ٥٦٥ : ، كان القول قول سيده مع يمينه. فان كانت قيمة العبد القدر
الذي تغلظ بالمكان ، غلظ به. وان كانت أقل ، لم
الصفحه ٥٧٠ : هذا بل شارطتك على الأخر ، وقال المجعول له :
بل شارطتني على هذا ، كان القول ، قول الجاعل مع يمينه ، لان
الصفحه ٥٨٣ : هناك بينة حكم بها عليه ،
وان لم يكن بينة كان القول قوله مع يمينه. وإذا أراد كل واحد من هذه الجماعة ان
الصفحه ١ :
على انه يفيد العموم والاستغراق : مثل قوله « لا رجل في الدار ».
٤ ـ ان هذا
البيان يثبت ان الخبر
الصفحه ٦ : في المقام هو
الخبر الموثوق بصدوره أو الموثوق بصدقه ، وحجية قول الثقة لأجل كون وثاقته امارة
على صدوره
الصفحه ١٠ : حكاه الشهيد رحمه. في المسالك عن المصنف وقال لا يخلو قوله من قوة
للرواية الصحيحة الا ان المشهور على
الصفحه ١١ : المصنف في كامله وزاد بعد قوله لم يجز لان الذهب والفضة مضمونان وحاصل
ما ذكره هنا ان استئجار الأرض ان كان
الصفحه ١٣ : والزرع
ويقلعه ويذهب به حيث شاء ونحوه في الفقيه ولكن رواه في الكافي أيضا وذكر بعد قوله
فيعطيه الغارس وان
الصفحه ١٦ : والا لم يجز له أخذها قبل تمامها كما يشير اليه ما تقدم
آنفا من قوله مدة من الزمان كما ان ما في بعض