الصفحه ٢٠٥ :
ماتت المرأة بعد الدخول ولم تكن قبضت المهر من زوجها ولا طالبته به ، جاز
لورثتها المطالبة به وأخذه
الصفحه ١٨١ : عن النبي صلىاللهعليهوآله ، انه قال : إنهن أطيب شيء أفواها ، وأدر شيء أخلاقا
وأحسن شيء أخلاقا
الصفحه ٢٢٩ : فاتت (٢) لم يكن بأس بمقامه عندها حتى يواريها ثم يعود بعد ذلك
الى صاحبة القسم وان ثقلت بالمرض لم يكن
الصفحه ٣٤٢ : إلخ راجع الى قوله لا يكثر من
تمونونه كما ذكره في المبسوط بعده ويمكن إرجاعه اليه والى ما بعده بتكلف
الصفحه ٤٥٤ :
عن النبي صلىاللهعليهوآله انه قال : ان في جهنم وأديا يقال له : سعير إذا فتح ذلك
الوادي ضجت
الصفحه ٥٦٤ : به ، طرحت شهادتهما ولم
يلتفت إليها ، ولا يجب عليهما في ذلك شيء. فإن رجعا عن ذلك بعد ان حكم الحاكم
الصفحه ٢٩ : الخاصة والعامة عن
النبي صلىاللهعليهوآله ان من أحيى ميتة فهي له فان مفاده أنها كسائر المباحات الأصلية
الصفحه ١٦٦ : به ،
وضمن للباقي من شركائه حصتهم ، وتوارثا.
فان وطأ اثنان
في طهر واحد بعد انتقال الملك من الواحد
الصفحه ٢٢٤ : بعد حضوره وامكنه إزالته فعل
ذلك وان لم يمكنه ذلك وجب عليه الخروج من موضع ذلك ، فان لم يمكنه الخروج جلس
الصفحه ٢٥٩ :
نسخة ( ب ) بعلامة التصحيح « ويكره ان يكنى الإنسان بأبي القاسم إذا كان الاسم
محمدا لان ذلك مخصوص بالنبي
الصفحه ٢٩٠ : الذي هو الرجعة ، وبين المفارقة.
وقال تعالى ( يا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِذا طَلَّقْتُمُ
النِّساءَ ) الى
الصفحه ٢٩٧ : لِما قالُوا ) (١) ».
وعن الصادق عليهالسلام :
قال جاء رجل
الى النبي صلىاللهعليهوآله فقال يا رسول
الصفحه ٣٦٢ : النبي صلىاللهعليهوآله ـ (٤) من أعتق شركا له من عبد وكان له مال يبلغ ثمن العبد ،
قوم العبد قيمة العدل
الصفحه ٣٧٥ : شرع الإسلام؟ بدليل قوله تعالى ( فَكاتِبُوهُمْ إِنْ
عَلِمْتُمْ فِيهِمْ خَيْراً ) (١) وعن النبي
الصفحه ٤٤٨ :
وقال : الريح
الطيبة يشد العقل ويزيد في الباه ونهى النبي عليهالسلام عن أكل الطفل والطين (١) والفحم