الصفحه ١٥٥ :
مناظرته مع عبد الله ابن الزبير في ذلك مشهورة (١) وقول ابن عباس
في ذلك حجّة
الصفحه ٣ :
الله الخويي مد ظله في مقدمة تفسيره « البيان » عند سرده وجوه الاعجاز للقرآن بيان
في ص ٤٥ ننقله بعين
الصفحه ٨٢ : الرؤف الرحيم وقد ورد حكاية اللّقطة في القرآن
العزيز عن القرون الماضية كقوله
الصفحه ٢٧٥ : قرء تطليقة ،
وكذلك لفظ الحديث في تفسير الإمام الرازي ج ٣ ص ٣٠ الطبعة الأخيرة ، والكشاف ج ٣ ص
٢٤٠
الصفحه ١٥٢ : » و « فرغ
».
والوجه الرابع أن يكون
الاختلاف في الكلمة بما يغير صورتها في الكتاب ولا يغير معناها نحو قوله
الصفحه ٢٦٦ : ، فالقرآن الكريم
ناطق بعدم وقوع الثلاث كما عرفت ، وإلزام الزوج بما ألزم به نفسه على حد زعمهم
اجتهاد في
الصفحه ٦ : تقديره وأعشنا كما في إعراب القرآن لابن
البقاء ونقل في المجمع عن المبرد جواز كون موضعها رفعا لان الكلام قد
الصفحه ٣٠٧ : بالرجال » وأنشده في المجمع ج ٤ ص ٤١٤ والخازن ج ٢ ص ٨٤
وأحكام القرآن لابن العربي ص ٧٧٤ والضبط « يذهب
الصفحه ٢٥٧ : ذلك؟ قال نعم كان يقول إنّما القرء الطهر يقرء فيه
الدّم فيجمعه فإذا جاء الحيض قذفته ، قلت أصلحك الله
الصفحه ١٩٧ :
في المائدة وهي قوله « وَطَعامُ الَّذِينَ
أُوتُوا الْكِتابَ حِلٌّ لَكُمْ وَطَعامُكُمْ حِلٌّ لَهُمْ
الصفحه ٩٣ :
الثانية
( مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ
يُوصِي بِها أَوْ دَيْنٍ ).
وكذا
قوله تعالى ( مِنْ بَعْدِ
الصفحه ٦١ : برهان على صحته لا من قرآن ولا من سنة ،
ولا من رواية سقيمة ولا قياس ولا قول أحد نعلمه قبله فسقط ، وانما
الصفحه ١٣٥ :
الَّذِينَ لا يَجِدُونَ نِكاحاً ) (٣) إلخ
__________________
(١) أنشده الطبري في
ج ١٨ ص ١٢٥ ومجاز القرآن
الصفحه ٣٥٥ :
بِالنَّفْسِ » وليس بشيء أمّا أوّلا فلأنّه حكاية ما في التورية فلا
ينسخ القرآن وأمّا ثانيا فلأصالة عدم النسخ
الصفحه ٣٧٨ :
الانزال هو نقل
الشيء من مكان عال أو رتبة عالية إلى ما دونهما ، والكتاب القرآن ، وبالحقّ أي
بالسبب