الصفحه ٣٦٩ :
أخذ الفداء منهم مصلحة للمسلمين لأنّ أكثرهم كانوا فقراء لا مركوب لهم ولا
زاد ولا شكّ أنّ مصلحة
الصفحه ٣٠٢ : لم يذكر الجدال وفيه نظر لأنّه إذا حمل على الاخبار عن عدم الخلاف
لزم الكذب لأنّه كم من خلاف قد وقع بين
الصفحه ٧٠ : وموافقة أبي هريرة
ولأن المشقّة فيه أشدّ من المطر.
وذهب جماعة من الأئمّة إلى
جواز الجمع في الحضر للحاجة
الصفحه ٢٠٣ : « فَمَنْ تَطَوَّعَ خَيْراً » أي زاد على الفدية « فَهُوَ خَيْرٌ لَهُ
» ولكن صوم هذا القادر
خير له ثمّ نسخ
الصفحه ١٠٩ : صلّوا في بيوتكم
، أمروا بذلك لخوفهم من فرعون وقومه وفيه دلالة على جواز صلاة الإنسان في بيته إذا
خاف من
الصفحه ٢٦٤ : الناس إذن
إذا كان من له زاد وراحلة لا يملك غيرهما ممّا يمون به عياله ويستغني عن الناس يجب
عليه الحجّ ثمّ
الصفحه ٣٤٥ :
٤ ـ أنه إذا
كان الإنسان بين قوم ودهمهم عدوّ فخشي منه على نفسه جاز قتال ذلك العدوّ ويكون
قصده
الصفحه ٣ :
ومصوغ كلامهم ، وامّا الّذي يعلمه العلماء فهو تأويل المتشابه وفروع الاحكام ،
وامّا الّذي لا يعلمه الا
الصفحه ٧ : للامتثال ، المنتفعون بالأعمال.
٢ ـ : قوله تعالى (
إِذا
قُمْتُمْ )
، قيام الصّلاة قسمان قيام للدّخول
فيها
الصفحه ٣٧٠ : فأمكن منهم بالقدرة عليهم ، كذلك إذا ارتدّوا يمكّن منهم ثانيا كما مكّن
منهم أوّلا كما وقع لدريد بن الصمّة
الصفحه ٢٥٩ : لكنّه أوّل بيت
وضع للناس وأوّل من بناه إبراهيم عليهالسلام ثمّ بناه قوم من العرب من جرهم ثمّ هدم فبنته
الصفحه ٢٦٦ : الوداع أجيب بأنّه أخّر لعدم الاستطاعة
لأنّه كان قد هادن أهل مكّة أن لا يأتي إليهم فلمّا نزلت آية الحجّ
الصفحه ٣٠٠ : صلىاللهعليهوآله على فوات العمرة المتمتّع بها ولا تأسّف على فوات غير
الأفضل ولأنّه مشتمل على نسكين العمرة والحجّ
الصفحه ٢٥٤ : ما هي فقال ابن عبّاس وجماعة إنّها غنيمة بدر وقال قوم هي أنفال السرايا
وقيل هي ما شذّ من المشركين من
الصفحه ٣٨٠ :
٢ ـ أنّه
أخبرهم إجمالا أنّه وعدهم إحدى الطائفتين وأشار إلى أنّ الواقع هو الظفر بذات
الشوكة لأنّه