الصفحه ٧٩ : » أي أعقاب النّجوم والمراد حين يسترها ضوء الصّبح ، فقيل
المراد صلاة الفجر وعن الباقر والصّادق
الصفحه ٩٠ : ء
والأذكار وعن الباقر والصّادق عليهماالسلام أنّ هذه الآية في النّافلة سفرا حيث توجّهت
الصفحه ٩٥ : «
عِنْدَ
كُلِّ مَسْجِدٍ » أي كلّ صلاة تسمية الحالّ باسم المحلّ وعن الباقر
والصّادق عليهماالسلام هو استحباب
الصفحه ٩٧ : جلدها واستعمالها بسائر وجوه الاستعمال
سواء دبّغ أولا (٢) ويؤيّده قول الباقر عليهالسلام وقد سئل عن جلد
الصفحه ١١٦ : ابن
عباس المراد بقانتين أي داعين والقنوت هو الدعاء في حال القيام وهو مرويّ عن
الباقر والصادق
الصفحه ١٢٨ : صلىاللهعليهوآله أنّه قاله (٤) ومن طرقنا رواية زرارة وغيره عن الباقر عليهالسلام (٥).
الثامنة
(
وَلا
تَجْهَرْ
الصفحه ١٤٠ : قصره على
الأنبياء قلت العادة لا تخصّص كما تقرّر في الأصول هذا مع أنّ من أعظم السلف
الباقر والصادق
الصفحه ١٤١ : ذلك في صلوته (١) و « قال صلىاللهعليهوآله صلّوا كما رأيتموني أصلّي » (٢) وعن جابر
الجعفي عن الباقر
الصفحه ١٥٣ : محمّد بن مسلم وحمران بن أعين عن الباقر والصادق عليهماالسلام أنّ التبتيل هنا رفع اليدين في الصلاة
الصفحه ١٦٤ : التكرار وقال أصحابنا يترتّب وإن كثرت.
لنا ما تقدّم
من الحديث المذكور آنفا (١) وما رواه زرارة عن الباقر
الصفحه ١٦٧ : والصبيّ » (٢) وروى زرارة عن الباقر عليهالسلام قال « فرض الله على الناس من الجمعة إلى الجمعة خمسا
وثلاثين
الصفحه ١٦٩ :
ابن مسعود : « فامضوا إلى ذكر الله » وروي ذلك عن علي عليهالسلام والباقر والصادق عليهماالسلام قال
الصفحه ١٧١ : مخاطبين بها.
٤ ـ الابتغاء
من فضل الله هو طلب الرّزق وعن الصادق والباقر عليهماالسلام « الصلاة يوم الجمعة
الصفحه ١٨٥ : وجوب القصر ولما صحّ
عن الباقر عليهالسلام أنّه « سئل عن صلاة الخوف وصلاة السفر أنقصر ان جميعا
فقال نعم
الصفحه ٢٠٠ : الباقر عليهالسلام « إنّ شهر رمضان كان واجبا على كلّ نبيّ دون أمّته
وإنّما وجب على امّة محمّد