الصفحه ٢٦٩ : منافع الآخرة وهي الأجر والعفو والمغفرة وهو مرويّ
عن [ الصادق و ] الباقر عليهالسلام (٤) ولو حمل على
الصفحه ١٤٥ : بالفارسيّة لقول الصادق عليهالسلام « كلّ شيء مطلق حتّى يرد فيه نهي (٤) » ولم يرد هنا
نهي ولقول الباقر
الصفحه ٢٩٥ : : « يعنى
عمر بن الخطاب » من المصنف وكان الشيعة وفي مقدمهم الامام الباقر والصادق يكنون
عنه بقولهم كما في هذا
الصفحه ١١ : الباقر عليهالسلام
قال : قلت له : الا تخبرني من اين علمت وقلت انّ المسح ببعض الرّأس وبعض الرّجلين؟
فضحك
الصفحه ١٢ : لما بيّنّاه من الإطلاق ، ولقول الباقر عليهالسلام :« إذا مسحت بشيء من رأسك أو بشيء من قدميك ما بين
الصفحه ٢٥ : الباقر عليهالسلام وقد سئل عن معنى الآية : ما يعني
__________________
وربما نسب الى
الصّدوق عدم النقض
الصفحه ٢٩ :
الباقر عليهالسلام (١) وهو الحقّ ، ويؤيّده قوله تعالى ( إِلّا عابِرِي سَبِيلٍ ). إذ العبور حقيقة
الصفحه ٣٥ :
الثّاني : لا يمسّه إلّا المطهّرون من الأحداث والخباثات وهو مرويّ عن
الباقر عليهالسلام (١) وجماعة
الصفحه ٣٦ : أهل قباء ، روي ذلك عن الباقر والصّادق عليهماالسلام (١) ( يُحِبُّونَ أَنْ
يَتَطَهَّرُوا ) بالماء عن
الصفحه ٦٠ : وقيل المحافظة على الفرائض والمداومة على النّوافل
وهو مرويّ عن الباقر والصّادق عليهماالسلام (٤) كلّ ذلك
الصفحه ٦٢ : في الصّبح.
وقيل الظّهر
وبه قال جماعة وروي ذلك عن الباقر والصّادق (١) عليهماالسلام لأنّها وسط
الصفحه ٦٤ :
ناراً
وَقُودُهَا النّاسُ وَالْحِجارَةُ ) (١) قال الباقر عليهالسلام : « أمره الله تعالى أن يخصّ
الصفحه ٧١ : واللّام وما يتبعهما من الحروف كدلج ودلع (٣) وبه قال ابن
عبّاس وروي ذلك عن الباقر والصّادق عليهماالسلام
الصفحه ٧٢ : التفسيرين للغسق وهو الأولى وهو
مرويّ عن الباقر والصّادق عليهماالسلام (١).
٥ ـ « قُرْآنَ الْفَجْرِ » إشارة
الصفحه ٧٨ : الباقر والصّادق عليهماالسلام أنّ رسول الله صلىاللهعليهوآله كان يقوم من اللّيل ثلاث مرّات فينظر في