الصفحه ٤١ :
سمعت أبا عبد الله عليهالسلام يقول : أيّما رجل أتى خربة فاستخرجها وكرى أنهارها
وعمرها فإنّ عليه
الصفحه ٢٤ :
:
الفقهاء أفضل
الناس بعد المعصومين إذا عملوا بمقتضى علمهم واستعملوا الورع في أفعالهم وكفّوا
ألسنتهم عن
الصفحه ٧٤ : لا يرفع أيديهم عنه بعد الظهور كما دل عليه بعض الأخبار
وكلام الأصحاب كالعلامة في المنتهى (١) وغيره
الصفحه ٤٨ : وهي حقك الذي جعلها الله تعالى لك في أموالنا ، فقال :
وما لنا من الأرض لها وما أخرج الله منها إلا الخمس
الصفحه ١٢٣ : لي مخرج منه؟
قال : فقال : إن قلت لك تفعل؟ قال : أفعل. قال : فاخرج من جميع ما كسبت من ديوانهم
، فمن
الصفحه ٨٠ : رحمهالله في المبسوط : وأما أرض السواد فهي الأرض المفتوحة من
الفرس الذي فتحها عمر وهي سواد العراق فلما فتحت
الصفحه ٤٥ : تعيين لكون التصرف وقع مباحا أم لا ، والروايات صريحة بذلك أيضا ،
وفي بعضها عن علي (٢) عليهالسلام هكذا
الصفحه ٤٧ : قال : قلت له : إن لنا أموالا من غلات وتجارات ونحو ذلك
، وقد علمت أن لك فيها حقا ، قال : فلم أحللنا إذا
الصفحه ٥١ : عن الشراء من أرض الجزية قال : فقال : اشترها فإن لك من
الحق ما هو أكثر من ذلك (٢). وبهذا الاسناد عن
الصفحه ٩٥ : الفور بجميع أنواع القدرة ، فلو
لم يكن على المتحيل في أخذه إلا عدم رده والسعي فيه لكان من موبقات الذنوب
الصفحه ١٠٤ : لك في بيت المال نصيبا؟ (٢) قلت
: هذا [ الخبر ] نص في باب فإنه عليهالسلام بين السائل حيث قال : إنه
الصفحه ٤٩ :
ابن علي محبوب عن محمد بن الحسين بن محبوب عن عمر بن يزيد قال : سمعت رجلا
من أهل الجبال يسأل أبا عبد
الصفحه ٢٢ : الدّين وفساد الإسلام يفسدون الدين
كما يفسد الخل العسل (٤). وقال النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم : النظر في
الصفحه ١١١ :
كله قوله « وقد نبه شيخنا في الدروس على هذا المعنى .. إلخ » (٢) وأنت قد تعلم
أن الشهيد لم ينبه إلا على
الصفحه ٢٠ : عليه قلت وكيف ذلك؟ قال لأنه يقول فيه فيصدق عليه.
(٥) آل عمران : ١٨٦.