الصفحه ١٣ : » وما تأملتها إلّا كجلسة العجلان. وأشار اليّ من يجب
طاعته بنقضها ليتخلّق من رآها من الناس برفضها
الصفحه ٨١ :
فلما ولي عمر بن عبد العزيز رجع الى ثلاثين ألف ألف في أول سنة وفي الثانية
بلغ ستين ألف ألف فقال
الصفحه ٩١ : دلالتها على الفتح عنوة بغير إذن ، فهذا الجواب لا ينطبق ولا يبتني
على قانون أهل النظر بوجه من الوجوه أصلا
الصفحه ١٢٣ : شكى الامام الخراج فلو
كان حقا يجب أداؤه ويحرم كتمانه لأخبره بذلك ولم يجبه إلى الوصية فيه لأجله.
ومما
الصفحه ٢١ : أرباب النظر من أهل العلم
والعمل الحقّ فيتّبعوه والباطل فيجتنبوه ، فخرج الأمر بذلك ، فامتثلت قائلاً من
الصفحه ٦١ : المسألة من حيث هي ، وإلا فلا فائدة للمؤلف في ذلك ، نظرا الى ما هو مقصوده
إذ لا يلزم من كون هذا حكم المفتوح
الصفحه ٨٧ :
للمسلمين قاطبة ـ الغانمين وغيرهم سواء في ذلك ـ ويكون للإمام النظر فيها
وتقبيلها وتضمينها بما شا
الصفحه ١٢٤ : مذهبهم كما جاز ابتياع عوض الخمر من
اليهود ، وحينئذ إذا أخذ إمامهم منهم شيئا فهو مباح بالنسبة إليه والى
الصفحه ٢٤ : الغيبة لأنها آفتهم ، فإن الرجيم اللعين قد علم أنّهم أشدّ الخليقة
عليه لأنه إنّما طلب النظرة لإغواء النوع
الصفحه ٦٢ : لولا قلة التأمل وعدم إمعان النظر؟ ومن العجائب والغرائب قوله :
وكيف يسترد رأس ماله مع أنه قد أخذ عوضه
الصفحه ٧٩ : إمامته وعموم رئاسته وهو إغراء بالقبيح لا يليق من
المعصوم إلا على وجه لا يخلو من نظر هو أن ذلك أخف ضررا مع
الصفحه ٥١ : حماد عن حريز عن زرارة عن أبي عبد
الله عليهالسلام قال : إذا كان كذلك كنتم الى أن تزادوا أقرب منكم الى
الصفحه ٨٦ : الفرس التي فتحها عمر بن الخطاب وهي سواد العراق وحده
في الأرض من منقطع الجبال الى طرف القادسية المتصل
الصفحه ١٢٢ : الاستشهاد بقول فقيه جائز الخطأ أن
يثبت صحة النقل عنه؟
ولو شئت أن
أقول أن اختيار الدفع الى الظالم مع التمكن
الصفحه ٨٨ :
انضم إلى جملة كونها بحكم المفتوحة عنده حكاية ، وعبارته في التحرير قريب من هذا
حيث قال : أرض السواد وهي