الصفحه ١٦ : روم لو المعاصر للشيخ
علي الكركي هذا في تاريخه بالفارسية « أحسن التواريخ » ما معناه :
ان الشيخ
الصفحه ٥ : : يا من جعل عليا العلي
الهادي ، إلى دين مختاره من الحاضر والبادي .. فهذه نفقة صدرت في تحصيل أنّ الفرقة
الصفحه ٩٥ :
وأهل الخلاف على دين التشيع نظرا الى فعل من هو مسمى فيهم بالرئاسة وربما
زعم أنه عمل حيلة له ، فليت
الصفحه ٩٧ :
إذا تحقق أن ذلك هو قدر مجموع أراضيها طوعا وعرضا ، وهو إن لم يكن معلوم
البطلان بالضرورة يفتقر
الصفحه ٣٢ : علم الهدى وأخيه بعد أن قال : إن أولئك قد يتملّكون في
زمانهم ممّا لا نقدر عليه (١) ـ ما معناه : إني قلت
الصفحه ٣١ : الامام بظاهر بعض الأحاديث ، وسيأتي. نعم الظاهر أنّه
يستقرّ الضمان على غير الشيعة لظاهر حديث عمر بن يزيد
الصفحه ٨ : ء » ونقلها عنه صاحب
« الحدائق » في « لؤلؤة البحرين » ثمّ قال : والعجب أنّه مع كونه يروي عن الشيخ
علي الكركي
الصفحه ٩ :
فقال : بل واجب
أو مستحب.
فطالبته
بالدليل.
فاحتج بفعل
الحسن عليهالسلام مع معاوية وقال : ان
الصفحه ١١ : المحقق الثاني فقال :
« لكن أقول :
إنّ كلام المحقق الثاني تتراءا منه آثار المغالطة :
أما أولا ـ فلأن
الصفحه ٢٦ : ، إذ لا غرض له منوطا إلا بعدم التفاضل مع
التساوي ، ومثل هذه الحيلة لإسقاط الشفعة فإن الأمثل إن نزع
الصفحه ٣٧ : ، وجاز للإمام أن يقبلها
ممّن يعمرها بما يراه من النصف أو الثلث أو الربع ، وكان على المتقبّل بعد إخراج
حقّ
الصفحه ١٢٨ : ابن إدريس مع أن
مصنفه إمام المذهب في العلم والعمل ، وأنما فعلوا ذلك ليكون علمائهم منزهين عن
التعرض
الصفحه ٣٣ :
مساوية للخراج ، والاحتياط إنّما بكون المقتضي من الخلاف والشبهة وهذا خلف
، على أنّ الصورة التي
الصفحه ١٢٩ : السبعة فإنها من قول أهل الحجى
ومن عزائم الله في الذكر الحكيم إنه ليس لأحد أن يلقى الله عزوجل بخلة من هذه
الصفحه ٥١ : حماد عن حريز عن زرارة عن أبي عبد
الله عليهالسلام قال : إذا كان كذلك كنتم الى أن تزادوا أقرب منكم الى