الصفحه ٣٠ : يأتي من الأحاديث
ما أشار إليه بعض الأصحاب كالشيخ في التهذيب (٣) وغيره ، والظاهر سقوط الخراج زمن الغيبة
الصفحه ٣٣ : يذكره
عن قريب على مختار الشيخ والجماعة ، وهما في الدلالة على مختار ابن حمزة وابن
البرّاج أظهر ثم احتجّ
الصفحه ٣٤ : :
إن كنت في شكّ ممّا أشرنا إليك فاستمع لما يتلى عليك.
قال الشيخ ـ رحمهالله ـ في المبسوط (١) فصل : في
الصفحه ٣٥ : : ـ والبلاد
على ضربين .. وساق البحث على نحو ما ذكر الشيخ في المبسوط.
وقال العلّامة
في الإرشاد (٣) المطلب
الصفحه ٣٧ : المتقبّل بعد إخراج مال القبالة
فيما يحصل في حصّة العشر أو نصف العشر الثاني ، قال الشيخ : كلّ موضع أوجبنا
الصفحه ٤٢ :
بتضافر الروايات ، وأورد منها روايتين. فبطل مذهب ابن إدريس فصار الحال مشتركا بين
الشيخ والتقي والقاضي إلّا
الصفحه ٥١ : سليمان : الى هنا كلام الشيخ في التهذيب (٥) ولا يخفى على
ناظرة أنه قد اشتمل على أمرين : ( الأول ) إباحة
الصفحه ٥٢ : ، وفي خلال كلام الشيخ في التهذيب ما يدل عليه.
قوله
: وأطلق في المبسوط (٦)
أن التصرف لا ينفذ
أي لا يقيد
الصفحه ٥٤ : ظاهر المحمول ، وهذا واضح ثم أورد
سندا على حمله ما هو بعينه صالح للاستدلال على شق كلام الشيخ الثاني الذي
الصفحه ٥٧ : شَيْءٍ
فَأَنَّ لِلّهِ خُمُسَهُ » (٣) الآية ، وهي
عامة ، والشيخ قال في صدر كلامه الذي
الصفحه ٦٠ : .
وأدل منه ما رواه .. إلخ. وروى الشيخ أيضا عن محمد بن مسلم قال : سألت أبا عبد
الله عليهالسلام عن الشرا
الصفحه ٦١ : الغيبة وغيره دل على عدم
الملك في زمن الظهور ، وهذا لا يخلو من تكلف.
قوله
: الثالثة : قال الشيخ في
الصفحه ٦٣ : آخر المسألة في كتاب البيع : ويحمل قول الشيخ على الأرض المحياة دون
الموات. قلت : هذا مشكل لأن المحياة
الصفحه ٦٦ : عليهالسلام بل يستحب البحث في الرسول عليهالسلام بالنسبة الى ذلك ، قال المحقق في المعتبر (٦) : قال الشيخان
الصفحه ٦٨ : شهرة العمل بالرواية ويدفع احتمال الرد عليها بالإرسال ونحوه فيما ذكرناه
من الحكم؟.
قال الشيخ في