الصفحه ٧٤ : رواه عنه الكفعمي في
المصباح : ٧٤٥ ـ ٧٤٩ ، فيما يعمل في شهر رمضان ؛ والبلد الأمين : ١٧٥ ـ ١٧٦ ، صلوات
الصفحه ١٠٥ : /
٣١٢ ؛ ورواه في الكافي ٦ : ٤٩١ / ١٤ ، باب قصّ الأظفار ، إلّا أنّ فيه : « لم ترمد
عينه » بدل « لم يرمد
الصفحه ١٠٦ : ـ وفي رواية سبعين حجة (٥) ـ وحجّة خير من بيت مملوء ذهبا يتصدّق منه
حتّى يفنى » (٦).
[٢٩] وروينا
الصفحه ١٢٣ : ٤ : ٩ /
١.
(٧) التهذيب ٢ : ٢٣٦
/ ٩٣٣.
(٨) التهذيب ٢ : ٣٣٤
/ ١٣٧٨ ؛ ورواه الصدوق في الفقيه ١ : ٣٠٣ / ١٣٨٥ ، وليس فيه
الصفحه ١٢٥ : الكذب ، ورواه عن أبي عبد الله عليهالسلام
بتفاوت في ٦ : ٤٠٣ / ٥ ، باب أنّ الخمر رأس كلّ إثم وشرّ
الصفحه ١٦٦ : جميع البدن عدا الوجه والكفّين وظاهر القدمين لها
وللخنثى ، والأولى ستر شعرها وأذنيها ؛ للرواية
الصفحه ١٨٤ : ركعة حضرا ، ونصفها سفرا.
وما رواه عبد
الله بن سنان عن الصادق عليهالسلام أنّها سبع وعشرون (٧) ، ويحيى
الصفحه ١٨٥ : الأسباب حيث لا تضرّ بالفرائض
، وهو مرويّ في نافلة شهر رمضان وركعتي الغفيلة.
ورواية عليّ بن
جعفر ، عن
الصفحه ١٨٨ : العالمين ، عند الفراغ ، وفتح العينين
على الرواية (٢) ، والدعاء عند الأفعال ، فعند المضمضة : اللهمّ لقّنّي
الصفحه ١٩٣ : أذرع ، وعلى القبر وإليه وإن كانت
نافلة إلى قبور الأئمّة عليهمالسلام ، إلّا على رواية بجوازها إليها
الصفحه ١٩٤ : الجماعة وخصوصا الإمام ؛
للرواية (١) ، وللسعي إلى مكان شريف وخصوصا المشعر بالعشاءين ، ولذهاب
المغربيّة في
الصفحه ١٩٥ : ، والجامع لعذر كالسلس والبطن لا الجامع مطلقا.
وفي رواية : أنّ
رسول الله صلىاللهعليهوآله جمع بين الظهرين
الصفحه ١٩٨ :
وأوّل في
الرواية (١) التكبير الأوّل أن يلمس بالأخماس ، أو يدرك بالحواسّ ، أو
أن يوصف بقيام أو قعود
الصفحه ٢٠٣ : نعثر عليها ،
ورواها أيضا في الذكرى ٣ : ٣٩٤.
(٣) المراسم : ٦٦.
الصفحه ٢٠٩ : » مائة ، أو : « عفوا » مائة ، وأقلّه : «
شكرا » ثلاثا. وليقل فيهما : «
اللهمّ إنّي أسألك بحقّ من رواه