الصفحه ٢١٧ : ءة
لغير السامع ولمدرك الأخيرتين. ورواية عمّار عن الصادق عليهالسلام بإعادة من لم يقرأ (٢) متروكة
الصفحه ١٤٩ :
ومن ذلك : ما
رواه أبو ذرّ جندب الغفاري قال : سمعت رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم يقول :
من
الصفحه ١١٢ : ». (٧)
[٦٨] ورواه ابن
بابويه عن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم. (٨)
[٦٩] وفي حديث
آخر عن النبيّ
الصفحه ٣١٥ :
وقد أجزت له (
أسبغ الله فضائله ) رواية جميع ما قرأه وسمعه عليّ ونقله وأقرأه والعمل به ، عنّي
عن
الصفحه ١٢٧ : هذا من سبق
القلم والصحيح : « روى الكليني أيضا » لأنّ ما قبله من الروايات برواية الكليني ؛
ولم نعثر في
الصفحه ١٤٨ : .
فمن ذلك ما
رواه أبو العبّاس عبد الله بن العباس قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم :
إنّ
الصفحه ١٥٠ : : «
عدد نقباء بني إسرائيل » فقال : « كلّهم من أهل البيت ». (١)
ونحوه ما رواه
عمر بن الخطاب (٢) وزيد بن
الصفحه ٢١٥ : ، والرواية بإمامة ذي العشر (٥) تحمل على النفل ، وحملت على الضرورة ، والذكورة إذا أمّ
مثله أو خنثى ، والإتيان
الصفحه ١٢٨ : عمر قال ، قال أبو عبد الله عليهالسلام : « من روى على مؤمن
رواية يريد بها شينه ، وهدم مروءته ليسقط من
الصفحه ٢١٤ : للوليّ ، وفعل المنذور القلبي والمنذور
في حال الكفر ، وقضاء العيد أربعا على رواية (١) حملت على من لا يحسن
الصفحه ٢٥٥ : الكبرى :
فلقول الصادق عليهالسلام في رواية عمّار بن مروان : «
من سافر قصّر وأفطر ، إلّا أن يكون رجلا سفره
الصفحه ٢٦٩ : الملابس. (١)
والأوّل أحسن ؛
لشمول الرواية.
المسألة
الخامسة :
ما قوله ( دام شرفه
وظلّه ) في الجلد
الصفحه ١٢ : واحد ، رواه الشهيد بسنده إلى الصدوق من غير
توضيح.
طبعت في إيران
عام ١٣١٤ في ستّ صفحات بالقطع الجيبي
الصفحه ٥٠ : (٣).
__________________
(١) الفقيه ١ : ١٤٤
/ ٦٧١ ، قال الصدوق : « أبرد أبرد ، يعني عجّل عجّل ، وأخذ ذلك من التبريد ».
(٢) رواه
الصفحه ٥١ : أسماء الله تعالى (٢).
__________________
(١) التهذيب ٢ : ١٠٧
/ ٤٠٦ ؛ ورواه الصدوق بسند آخر في ثواب