الصفحه ٢٠ : عملها المحاسن ، وتجنَّب ضدها كان بدعةً
حسنةً ، وإلاّ فلا » (٣).
وقول أبي شامة : « ومن أحسن ما ابتُدع
الصفحه ٢١ : للعالمين » (١).
وقول السيوطي : « عندي أنّ أصل عمل
المولد الذي هو اجتماع الناس، وقراءة ما تيسّر من القرآن
الصفحه ٢٢ :
مهنّد من سيوف الله مسلول (٢)
أو قول حسان بن ثابت في رثاء الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٢٤ :
ونقل عنه قوله : إذا
أشرف على مدينة النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
قبل الحج أو بعده فليقل ما تقدم
الصفحه ٢٨ : لهذا الغرض ، ولا يمنع من
هذا قوله صلىاللهعليهوآلهوسلم : « لا تشدُّ الرحال إلاّ
إلى ثلاثة مساجد
الصفحه ٣٠ : بخلاف المقام ، فإنّ درك فضيلة قبر النبي يتوقف
على السفر إليه.
وأما قوله : « إنَّ المسلمين يتخذون
قبور
الصفحه ٤٣ : الجماعة ، تارة يعبر عنه بطلب الإحسان ، كما في قوله تعالى : ( وأَحْسِن كَما أحْسَنَ اللهُ إليكَ
) ( القصص
الصفحه ٥٣ : دوابّ الأرض الصغار » (٢).
مما تقدم ، يمكن القول ان الأئمة عليهمالسلام يرفضون مبدئياً احتكار العلم
الصفحه ٥٦ : حتى مع الكافرين كما في قوله تعالى : (
... فإن تولّوا
فخُذُوهم واقتُلُوهُم حيثُ وجدتُّموهُم ولا
الصفحه ٥٧ : ،
وهم يدٌ على سواهم » (٢).
وقد سُئل الإمام الصادق عليهالسلام عن معنى قوله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٧١ : الجار في القرآن الكريم إلاّ
مرتين في آية واحدة ، وهي من قوله تعالى : (
واعبدوا الله ولا
تشركُوا به شيئاً
الصفحه ٨٦ : على ذلك قوله صلىاللهعليهوآله
: « الجنة تحت أقدام الامهات » (٢).
ثالثاً
: حقوق الوالدين في مدرسة
الصفحه ٩٣ : الضَّرر والإضرار بالآخرين ،
وكشف عليهالسلام عن الدواعي
التي حملت النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
على القول
الصفحه ٩٨ : القول
بان حقوق الوالدين جسيمة ، فقد قرن القرآن حقهما مع حقه تعالى في مستوى واحد مع
اختلاف في الرّتبة
الصفحه ١٠١ : أنَّ السُّنة النبوية ـ
القولية والفعلية ـ تشجع على الزواج، المصدر الشرعي والعرفي للانجاب ، وتُنفّر
أشدّ