الصفحه ٧٣ : الثأر ، أو بدافع من العصبية
القبلية ، أو طغيان الأهواء والمصالح الشخصية. زد على ذلك كانت الإثرة
الصفحه ٨١ : التعبد له ، بوجوب البرّ
بالوالدين في العديد من الآيات الكريمة ، منها قوله تعالى : ( وقضى ربُّك ألاّ
الصفحه ٥٨ : الإسلام بالجبر
والقهر ، وفرض العقيدة الحقّة بالقوة ، بل انّ قوله تعالى ( لا إكراه في الدِّين قد تَّبيَّن
الصفحه ٨٧ : صحبتهما ، وأن لا تكلفهما أن يسألاك شيئاً ممّا يحتاجان إليه ، وإنْ كانا
مستغنيين » (١).
وحول قوله تعالى
الصفحه ٢ : الاحتفال ترافقه بعض الأعمال المُبتدعة ، من قبيل قول ( ابن
الحاج ) : « ومن جملة ما أحدثوه من البدع مع
الصفحه ١٩ : الاحتفال ترافقه بعض الأعمال المُبتدعة ، من قبيل قول ( ابن
الحاج ) : « ومن جملة ما أحدثوه من البدع مع
الصفحه ١٠٠ : ، يعتبر الأبناء زينة الحياة الدنيا ، كما في قوله تعالى : ( المالُ والبنونُ زينة الحياة الدُّنيا
الصفحه ١٠٩ :
حتى في الحالات
الاضطرارية كحصول المجاعة. وكانوا يقتلون أولادهم خوفاً من الفقر ، كما في قوله
تعالى
الصفحه ١١١ :
القولية عبارات تعتبر البنت ريحانة ، والبنات هن المباركات ، المؤنسات ، الغاليات
، المشفقات.. وما شابه ذلك
الصفحه ٣ : عملها المحاسن ، وتجنَّب ضدها كان بدعةً
حسنةً ، وإلاّ فلا » (٣).
وقول أبي شامة : « ومن أحسن ما ابتُدع
الصفحه ٤ : للعالمين » (١).
وقول السيوطي : « عندي أنّ أصل عمل
المولد الذي هو اجتماع الناس، وقراءة ما تيسّر من القرآن
الصفحه ٥ :
مهنّد من سيوف الله مسلول (٢)
أو قول حسان بن ثابت في رثاء الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٧ :
ونقل عنه قوله : إذا
أشرف على مدينة النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
قبل الحج أو بعده فليقل ما تقدم
الصفحه ١١ : لهذا الغرض ، ولا يمنع من
هذا قوله صلىاللهعليهوآلهوسلم : « لا تشدُّ الرحال إلاّ
إلى ثلاثة مساجد
الصفحه ١٣ : بخلاف المقام ، فإنّ درك فضيلة قبر النبي يتوقف
على السفر إليه.
وأما قوله : « إنَّ المسلمين يتخذون
قبور