الصفحه ١٧٠ : بان له ، ومن نصحه نهيه لك عن عيبك ، ومن حفظ جواره ستره لعيوب جيرانه ، وتركه توبيخهم عند اساءتهم اليه
الصفحه ١٧١ : تفرّق عنه النّاس ، ثم أقبل عليّ ، فقال : « خذ دواء أقول لك » قال : قلت : قل يا أمير المؤمنين ، قال
الصفحه ٢٧١ : اوحى الله عز وجل الى
رسول الله صلّى الله عليه وآله : اخرج منها فليس لك بها ناصر ، فهاجر الى المدينة
الصفحه ٢٧٣ : عليه السلام ، فأبى أن يبرأ منه .
فقال له الدعي
: فبأي ميتة قال لك تموت ؟ قال : اخبرني خليلي انك
الصفحه ٢٩٨ : تتحرك حتى يؤذن لك ، فدخل البصريون واكثروا من الوقيعة والقول في يونس ، وابو الحسن عليه السلام مطرق ، حتى
الصفحه ٣٠٨ : السلام : « قال لقمان لابنه : يا بني لا تقرب(١) فيكون ابعد لك ، ولا تبعد فتهان ـ الى ان
الصفحه ٣٣٦ : ، وانت بحضرة فلان العاتي ، فقمت اجلالاً له لاجلالك لي ، فقال لك : أوتقوم لهذا بحضرتي ؟ فقلت له : وما بالي
الصفحه ٣٥٨ : مصلحة للقلب ، واكثر من الدعاء فانه لا تدري متى يستجاب لك ، وعليك بالشكر فانّ معه الزيادة ، فان الله
الصفحه ٣٦٢ : سفيان انك رجل مطلوب ، وأنا رجل تسرع اليّ الالسن ، فاسأل عمّا بدا لك » فقال : ما أتيتك يابن رسول الله
الصفحه ٣٨١ : عليه السلام ، فقالا له : « كيف ترى اغناءنا لك ،
لما(٦) آثرت قرابتنا على قرابتك !؟ الى أن ذكر انه وصل
الصفحه ٣٩٩ : بك مشاهد القيامة ، واشفع لك الى ربّك ، واريك منزلتك في الجنة » .
[١٤٤١١] ٢٠
ـ المفيد في الروضة : عن
الصفحه ٤٠٢ : ] ٦
ـ وعن أبي جعفر عليه السلام : « من قضى مسلماً(١) حاجة(٢) ، قال الله عزّ وجلّ : ثوابك عليّ ، ولا أرضى لك
الصفحه ٤١٩ : ج ٢ ص ٤ ح ٨ .
(١) أثبتناه من
المصدر .
(٢) في المصدر : منّا
.
(٣) في المصدر : لك .
٤ ـ كتاب الاخلاق : مخطوط
الصفحه ١٦ :
( عليه السلام ) : « بينما موسى بن عمران يناجي ربه ويكلمه ، إذ رآى رجلاً تحت ظل عرش الله ، فقال
الصفحه ٧٤ : محمد بن شعبة ، عن حفص بن عمر ، عن عبدالله بن عمر بن علي بن أبي طالب ، عن الباقر ، عن آبائه ( عليهم