الصفحه ٢٩٦ :
هذه الآية : « ( ذَٰلِكَ
بِأَنَّهُمْ كَانُوا يَكْفُرُونَ بِآيَاتِ اللَّـهِ وَيَقْتُلُونَ النَّبِيِّينَ
الصفحه ٣١٢ : من المقام مع من لا تأمن شرّه » .
[١٤١٧٥] ٩
ـ وعن النبيّ صلّى الله عليه وآله ، انه قال : « الوحدة
الصفحه ٣١٣ : أبيه ، عن جعفر بن محمد ، عن أبيه ، عن جدّه علي بن أبي طالب عليهم السلام ، عن النبيّ صلّى الله عليه وآله
الصفحه ٤٠٥ : ينهشه » .
[١٤٤٣٣] ١٧
ـ عوالي اللآلي : عن النبيّ صلّى الله عليه وآله ، قال : «
من قضى حاجة لاخيه ، كنت
الصفحه ٤٢٨ : : عن النبيّ صلّى الله
عليه وآله ، انه قال لسلمان : « يا سلمان ، ان الناس لو قارضتهم قارضوك ، وان تركتهم
الصفحه ٥٢ : يقرئك السلام وهو يقول لك : إن شئت جعلت لك بطحاء مكة رضراض(١) ذهب ، قال : فرفع رأسه إلى السماء فقال : يا
الصفحه ١٣٤ : نفسي حتّى جامعتها ، وتركتها مكانها ، فإذا أنا بصوت من ورائي يقول : يا شاب ويل لك من ديّان يوم الدّين
الصفحه ١٤٩ : السلام ) ، قال سمعته يقول : « إن النّهار إذا جاء قال : يابن آدم اعمل في يومك هذا خيراً ، أشهد لك عند ربّك
الصفحه ١٥٠ : الضّيفين نزلا بك ، فظعن الرّاحل عنك بذمّه إيّاك ، وحلّ النّازل بك بالتّجربة لك ، فإحسانك إلى الثاوي يمحو
الصفحه ١٦٦ : كتاب النّزهة : عن الكاظم ( عليه
السلام ) ، قال : « الزم العلم لك ما دلّك على صلاح قلبك ، واظهر لك فساده
الصفحه ٢٦١ : : « ياأبا ذر ، كيف أنت اذا قيل لك : أي البلاد احب إليك ان تكون فيها ؟ فتقول : مكة حرم الله وحرم رسوله ، اعبد
الصفحه ٣٩٦ : يمضي معه يبشّره بمثل ذلك » .
ورواه عن غيره
، قال : « واذا مرّ بهول قال : ليس هذا لك ، واذا مرّ بخير
الصفحه ٤١٦ : منهم ممّن يسهل عليه حمل السماوات والأرضين ، ليبنوا لك القصور والمساكن ، ويرفعوا لك الدرجات ، فاذا انت
الصفحه ٣٠٦ : الا بالله » .
[١٤١٥٨] ٢
ـ العياشي في تفسيره : عن عمر الطيالسي ، عن أبي عبد الله
عليه السلام ، قال
الصفحه ٦٦ : » .
[١٣٥٢٣] ٤
ـ وعن ابي جعفر ( عليه السلام ) ، أنه قال لجابر بن يزيد :
« وإياك والتواني فيما لا عذر لك فيه