الصفحه ٦٣ :
تقدم أن أبا عمرو لا يدغم من كلمة إلا « مناسككم وما سلككم
» وإدغام يعقوب
« تتمارى
» حالة الوصل بالكاف
الصفحه ٦٤ : هذا
الحرف كإدغام يعقوب تتمارى قوله : (نسبحك) أي أدغم رويس موافقة لأبي عمرو الكاف من نسبحك كثيرا
الصفحه ٦٥ : (١).
مبدّل الكهف وبا
الكتابا
بأيد بالحقّ وإن
عذابا
والكاف في كانوا
وكلاّ أنزلا
الصفحه ٧٥ : الهادي والهدية والكافي والتبصرة وغير ذلك
ولم يستثنها في التيسير فلذلك ذكر الشاطبي فيها الخلاف ، والبعض
الصفحه ٩٣ : يطفئوا » وإنما أتى بالكاف ليعم الباب ، وقد استثنى بعضهم منه
« نبئوني ، ويستنبئونك
» وكلام الإرشاد صريح في
الصفحه ١١٥ :
والسين والشين
والصاد والضاد والطاء والظاء والفاء
والقاف والكاف ، نحو « إن كنتم ، والأنثى ، قولا
الصفحه ١١٦ :
« والقوى ، والعلى
» لتناسب رءوس الآي
« وكلا
» وهو في الإسراء أو
« كلاهما
» فقيل لكسر الكاف أو لأن
ألفه
الصفحه ١١٨ : وأما
« رؤياك
» المضاف إلى كاف الخطاب
وهو أيضا في يوسف ، فاختص الدوري عن الكسائي بإمالته مع
« هداي
الصفحه ١١٩ : السين من
« أسارى
» وهو العين أيضا وكذا
الكاف من « سكارى
» وهو عين الكلمة وهذا آخر
ما اختلف فيه عن الدوري
الصفحه ١٢٩ : والتذكرة والتبصرة والكافي
وغيرها ، وروى جماعة له الفتح كالتجريد والهداية وهو عند أبي العز وابن سوار وابن
الصفحه ١٣٢ : ء ، والألف والعين من حاع ، وبعد أحرف أكهر وهي أربعة : الهمزة ، والكاف ،
والهاء ، والراء ، نحو « نفحة ، وخالصة
الصفحه ١٣٧ : والشاطبية والكافي والهادي والتلخيص والتبصرة والهداية
والتجريد ، وهو الأصح عنه ؛ وذهب الآخرون إلى تفخيمه من
الصفحه ١٦٢ : كثير قوله : (دن) أي جاز وكاف واخضع وذل في الطاعة ، وفي الحديث
« الكيس من دان نفسه
» قوله : (وعيد) يعني
الصفحه ١٧٥ :
وابن عامر قوله : (والقدس) : أي سكن الدال من القدس حيث وقع والكاف من نكر ، يعني
قوله تعالى في القمر (إلى
الصفحه ١٧٧ :
» في التوبة ورش من طريقيه
، لأنه وقع في الفرش ، وهو أول ما وقع له فيه ، وضم الكاف من
« نكرا
» وهو في