الصفحه ٢٨٩ : آية » اسما « وأن يعلمه
» خبرا ، وعلى قراءة
التذكير نصب « آية » على أنها خبر كان ، واسمها
« أن يعلمه
الصفحه ٢٧٧ : بفتحها عطفا على « أن لا تجوع » وهو اسم إن ولك الخبر ، التقدير لأن لك عدم الجوع وعدم
الظمأ والضحو ، وقيد
الصفحه ٩٦ :
» واستثنى الجمهور له
« كتابيه إني ظننت
» في الحافة فلم ينقل إليه
وإن كان ساكنا صحيحا آخرا لكونه هاء سكت
الصفحه ٢٥٨ :
أول إبراهيم برفع
خفض الجلالة أنه مبتدأ خبره الموصول أو خبر هو ، والباقون بالجر على أنه بدل من
الصفحه ٢٧٠ : مقدم
والمبتدأ مؤخر ، ووجه الرفع وعدم التنوين أنه مبتدأ خبره مقدم وحذف التنوين
لإضافته إلى الحسنى : أي
الصفحه ١٠٤ : أيضا
تخفيف آخر ؛ وهو التخفيف الرسمي الذي يكون موافقا لخط المصحف ، وقد ذكره الداني
وشيخه أبو الفتح ومكي
الصفحه ١٧٢ : والخبر خبر عنه في موضع رفع ، ولا عاملة في المبنى فهو
في موضع نصب ، ومذهب الأخفش أن لا عاملة عمل إن
الصفحه ٦٢ : المدغم. اختلف في
التعبير عن النطق بذلك الحرف المدغم من أجل أن الإدغام الصحيح يعسر معه لكونه جمعا
بين
الصفحه ١٣٢ : الحرف الذي قبلها ، فإن التغيير إلى الكسر
يدخله وهي على ما كانت عليه ، وقال آخرون محلها الحرف الذي قبلها
الصفحه ٢٦٦ :
وابن عامر وعاصم كسفا بتحريك السين الذي هو الفتح لكونه جمع كسفة ، والباقون
بإسكانها بجعله اسم جمع ، وقرأ
الصفحه ٣٣٧ : مشاحة فيه مع أنه لم يعدّ باب إفراد
القراءات وجمعها الذي لا تعلق له بخلاف القراءات ، يتم الألف في هذه
الصفحه ٢٦ : كتاب التيسير من القراءات والطرق والروايات
ومثله ومثل مثله ، وبيان ذلك تقدم عند قوله : وهذه الرواة عنهم
الصفحه ١٧٣ :
مذهب سيبويه يكون
في الحج خبرا عن الثلاثة عطف مبتدأ على مبتدأ ، وعلى مذهب الأخفش في الحج خبر عن
الصفحه ٤٤ :
والآن حين الأخذ
في المراد
والله حسبي وهو
اعتمادي
الآن ظرف للزمن
الصفحه ٢٧ : كقولهم كان هذا على عهد فلان : أي في عهده ، ويحتمل أن
يكون في أصل معناها ، ويكون على حذف مضاف : أي القرا