الصفحه ١٤ :
بالقراءة ضابطا ثقة ، انفرد برواية اختيار خلف عنه ، مات سنة مائتين وست وثمانين.
وإدريس : هو أبو
الحسن
الصفحه ٣٣١ : الختم
صحّت عن المكّين
أهل العلم
السنة لغة :
السيرة والطريقة ، واصطلاحا : في
الصفحه ١٠ :
والأدب ، مات سنة مائتين واثنتين.
والدّوري : هو أبو
عمر حفص بن عمر بن عبد العزيز بن صهبان البغدادي
الصفحه ١١ : ، مات سنة مائة وسبع وعشرين.
وشعبة : هو أبو
بكر شعبة بن عياش بن سالم بن الحناط بالنون الأسدي الكوفي
الصفحه ٨ : أبو رويم نافع
بن عبد الرحمن بن أبي نعيم الليثي مولاهم المدني. ولد في حدود سنة سبعين ، وأصله
أصبهاني
الصفحه ٩ : سنة خمس وأربعين ، وكان فصيحا بليغا أبيض اللحية طويلا
أسمر جسيما ، يخضب بالحناء ذا سكينة ووقار ، لقي
الصفحه ١٣ : نافع في القراءة على أبي جعفر ومن قدماء أصحابه ، وقد مات في حدود سنة ستين
ومائة.
وابن جماز : هو
أبو
الصفحه ١٢ : الخليفتين الأمين والمأمون ، مات سنة مائة وتسع وثمانين وبه تم القراء
السبعة.
وأبو الحارث : هو
الليث بن خالد
الصفحه ٢١٩ : النقل والسكت
وعدمه قوله : (والعين) يريد قوله تعالى « والعين بالعين والأنف
بالأنف والأذن بالأذن والسن
الصفحه ٥ : عشرة ، وتصدر للتدريس ومات بعد أبيه المتوفّى رحمهالله سنة ٨٣٣ بقليل. له (الحواشي
المفهمة في شرح المقدمة
الصفحه ١٩ :
إليه دون من أخذها
هو عنه ، مات في بغداد سنة مائتين وست وتسعين ؛ مثال ما وقع في الأصول من ذلك قوله
الصفحه ٢٦ : وجزاه عنا خيرا ، توفى في ثامن عشر جمادى الأخرى سنة
خمسمائة وتسعين بقاهرة مصر.
حوت لما فيه مع
الصفحه ٣٦ :
تفخيمه ، وما ذكره بعض المغاربة من تفخيمه لورش فخطأ كما نبه عليه في النشر. ورأيت
في النوم سنة تسعين
الصفحه ٤١ : ) ثم يقف ثم يقول (الرحمن
الرحيم مالك يوم الدين). قال الداني وغيره وهو سنة.
وغير ما تمّ
قبيح وله
الصفحه ١٦١ : )ز (عـ)ـد وقف (ظـ)ـعنا وخلف (عـ)ـن
(حـ)ـسن
(بـ)ـن (ز)ر يردن افتح كذا تتّبعن
عد