الصفحه ٢١٨ : فتفرقت ريح
الشمال حيث يريد الله من البر والبحر وإذا أراد الله أن يبعث جنوبا أمر الملك الذي
اسمه الجنوب
الصفحه ١٩٠ : التي قدرها الله عز وجل فيها
ليومها وليلتها فإذا كثرت ذنوب العباد وأراد الله تبارك وتعالى أن يستعتبهم
الصفحه ٧٩ : بيت نبيكم ص وذهبتم حيث ذهبوا واخترتم من اختار الله لكم وأردتم
من أراد الله فأبشروا ثم أبشروا فأنتم
الصفحه ١٠ :
والمعاصي عند إرادة الله إتمام ما أعطاكم من دين الحق ، ثم بين عليهالسلام الإتمام بأنه إنما يكون بالابتلا
الصفحه ٢١٦ : يشاء ممن عصاه ولكل ريح
منها ملك موكل بها فإذا أراد الله عز وجل أن يعذب قوما بنوع من العذاب أوحى إلى
الصفحه ٣٦٧ : الجبل فليس من جبل خلقه الله عز وجل إلا وله عرق إلى هذا الجبل
، فإذا أراد الله تعالى أن يزلزل مدينة أوحى
الصفحه ١٨٧ : سامع خلقه بالرفع جعله من صفة الله تعالى أي سمع الله الذي
هو سامع خلقه به الناس ، ومن رواه أسامع أراد أن
الصفحه ٨٠ : « إِخْواناً
عَلى سُرُرٍ مُتَقابِلِينَ » (٣) والله ما أراد بهذا غيركم يا أبا محمد فهل سررتك قال قلت جعلت فداك
الصفحه ٢٢٧ : علي بن
إبراهيم (٤) في تفسيره أنه قال أبو عبد الله عليهالسلام لأبرش الكلبي : « يا أبرش هو كما وصف نفسه
الصفحه ٨١ : عَلَيْهِمْ سُلْطانٌ
» (١) والله ما أراد بهذا إلا الأئمة عليهمالسلام وشيعتهم فهل سررتك يا أبا محمد قال قلت
الصفحه ٢٠٤ : قال إن رسول الله صلىاللهعليهوآله كان إذا أصبح قال لأصحابه هل من مبشرات يعني به الرؤيا.
٦٠ ـ عنهم
الصفحه ٢٩١ :
ارتددت وإن قلت
إنه قتلهم باطلا فقد كفرت قال فولى من عنده وهو يقول أنت والله أعلم الناس حقا حقا
الصفحه ٢٤٠ : جنانا محفوفة بهذه الجنان وإن المؤمن
ليكون له من الجنان ما أحب واشتهى يتنعم فيهن كيف يشاء وإذا أراد
الصفحه ٢٥٩ : إنما يريد الله أن يعذبهم بها في الدنيا بالتشديد عليهم في التكليف وأمرهم
بالإنفاق في الزكاة والغزو
الصفحه ٢٤٢ :
أيريد أن أجيء
بالملائكة والله ما جاءت بهذا النبيون ولقد قال إبراهيم عليهالسلام : « إِنِّي سَقِيمٌ