الصفحه ١١١ :
يَبْعَثُ اللهُ مَنْ يَمُوتُ ».
١٥ ـ علي بن
إبراهيم ، عن أبيه ، عن ابن فضال ، عن ثعلبة بن ميمون ، عن بدر
الصفحه ١١٧ :
أشباههم من هذه
الأمة الذين أقاموا حروف الكتاب وحرفوا حدوده فهم مع السادة والكبرة ـ فإذا تفرقت
قادة
الصفحه ١٣٤ :
واستقبلت بهن
الحكم في الفروج والأحكام وسبيت ذراري بني تغلب ورددت ما قسم من أرض خيبر ومحوت
دواوين
الصفحه ١٦٤ :
من أهل اليمن
الجفاء والقسوة في الفدادين أصحاب الوبر ـ ربيعة ومضر من حيث يطلع
الصفحه ١٨٦ :
قال رسول الله صلىاللهعليهوآله الشقي من شقي في بطن أمه والسعيد من وعظ بغيره وأكيس الكيس التقى
الصفحه ٢٢٠ :
فإنها ريح عذاب لا
تلقح شيئا من الأرحام ولا شيئا من النبات وهي ريح تخرج من تحت الأرضين السبع وما
الصفحه ٢٣٧ :
منسوجة بالياقوت
واللؤلؤ والزبرجد وهي من مسك وعنبر وعلى رأسها تاج الكرامة وعليها نعلان من ذهب
الصفحه ٢٨٦ :
محمد صلىاللهعليهوآله من سنة قال أخبرك بقولي أو بقولك قال أخبرني بالقولين جميعا قال أما في قولي
الصفحه ١٠ : استعيذوا من أن يكون إجارته تعالى إياكم على
مثال إجارته لهم ، فإنه لا يجيرهم عن عذابه في الآخرة ، وإنما
الصفحه ١٨ : الصَّلَواتِ
وَالصَّلاةِ الْوُسْطى وَقُومُوا لِلَّهِ قانِتِينَ » كما أمر الله به المؤمنين في كتابه من قبلكم
الصفحه ٣٤ :
انظروا في الدنيا نظر الزاهد المفارق لها فإنها تزيل الثاوي الساكن وتفجع المترف
الآمن لا يرجى منها ما تولى
الصفحه ٦٦ : وأبدت لهم أيام الرسول آثار الصالحين من حام مجاهد ومصل قانت ومعتكف زاهد
يظهرون الأمانة ويأتون المثابة حتى
الصفحه ١٢٢ :
لهم علم بالطريق
فإن كان دونهم بلاء فلا تنظر إليهم فإن كان دونهم عسف من أهل العسف وخسف ودونهم
بلايا
الصفحه ١٥٥ :
آمِنِينَ » (١) ألا وقد سبقني إلى هذا الأمر من لم أشركه فيه ومن لم أهبه له ومن ليست له منه
نوبة إلا بنبي
الصفحه ٢٠٢ : إذا التقت واختلطت أخذ بيده قبضة فعركها عركا شديدا
جميعا ثم فرقها فرقتين فخرج من كل واحدة منهما عنق مثل