الصفحه ٢٢٣ : الشهاب ٢٧٣ : ٢ ـ ٢٧٤ ، والمناوي في فيض القدير ٢ : ٥١٩ ، ٥١٧ : ٥ ، وفي كنوز الحقائق : ١١٩ ، والدارقطني في
الصفحه ٢٩٢ : احباط بصيرة الإنسان عن رؤية حقائق الأمور ، ينتفي مع الأنبياء ، فمن المعلوم أن النبوة هي الرائدة في
الصفحه ٣٠٢ : الداخل لجنان الخلد لا يخرج منها ، ولوضوح أن جنة الآخرة تتكشف الحقائق فيها بشكل عياني ، ولوضوح أن ابليس لا
الصفحه ٣٥٣ : الأكاديمية ليست أكثر من اجترار لمعطيات قدّمتها الطائفية التاريخية ، دون أن يتجشّموا أبسط حقائق البحث
الصفحه ٤٢٨ : المسلمين وهو التوفيق للالتزام بظاهره وهو في متناول كل قرآني اعتصم بالقرآن ، أما بواطن القرآن وحقائقه التي
الصفحه ٤٠١ : إِلَيْكَ هَذَا الْقُرْآنَ )
، ولا تتقدم القصة بضع فقرات حتى يأتي وصف لكونه ممن علّمته السماء تأويل الأحاديث
الصفحه ٦٢ : تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاءَ الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاءَ تَأْوِيلِهِ وَمَا يَعْلَمُ
تَأْوِيلَهُ إِلاَّ اللَّهُ
الصفحه ٩٧ : مثيلاتها إلى جنبه جهة أخرى تماثله في عصمته ، فآية (وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلاَّ اللَّهُ
الصفحه ١٥٠ :
تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاءَ الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاءَ تَأْوِيلِهِ وَمَا يَعْلَمُ
تَأْوِيلَهُ إِلاَّ اللَّهُ
الصفحه ٢٢١ : ءَ تَأْوِيلِهِ)
ولهذا تجه قد شخّص بصورة فورية ان هذا التشابه الذي يكون في العادة هو مورد التلاعب والاختلاف لا
الصفحه ٤٢٩ : وَابْتِغَاء تَأْوِيلِهِ وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلاَّ الله وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ
الصفحه ٢٥ : . وقال الايجي وشارح موافقه الشريف الجرجاني : (أما) صدورها عنهم (سهواً) أو على سبيل الخطأ في التأويل
الصفحه ٨١ : ان قلوب هؤلاء الراسخين مصفاة من
الزيغ ، مما يجعل قلوبهم قابلة لتلقي الفيض الإلهي الخاص بعلم تأويل
الصفحه ٩١ : الجزافية في قبول
الأحاديث وردّها ، أو على مستوى تأويل الحديث عند الكتّاب والمصنّفين ما يذهل
له عقل الأريب
الصفحه ٩٢ : الضلال والفساد والبعد عن حقيقة تأويل هذا الكتاب.
٢
ـ وإنا ان يديم الله حياة الرسول إلى
أزمان بعيدة جداً