الصفحه ٤١ : كنف جده المصطفى صلىاللهعليهوآلهوسلم
سبع سنوات من عمره الشريف ، وكانت تلك السنوات على قلتها ، كافية
الصفحه ٨٢ : صلىاللهعليهوآله عبد الله بن الزبير ، وهو ابن سبع سنين
(٢) وقد كان
انتحال الفضائل أمراً معروفاً عن الزبيريين وبني
الصفحه ٩٢ : الأهلية لأداء
الشهادة في مناسبة كهذه ، مع أنهما كانا آنئذٍ لا يتجاوز عمرهما السبع سنوات ،
فإعطاؤهما دوراً
الصفحه ٩٨ : خطورته ، وأهميته القصوى ..
الناحية الثانية : تهيئة
الأجواء لتمكين الحكم وتكريسه في غير أهل البيت
الصفحه ١٧٧ : بغير حق. ويكفي أن نذكر : أن زياداً بعث « الحكم بن عمر الغفاري على خراسان ،
فأصابوا غنائم كثيرة ، فكتب
الصفحه ٢٠٣ :
عثمان (٢).
٦ ـ « قال أبو مخنف في روايته : نظر
مروان بن الحكم إلى الحسين بن علي فقال : ما جاء بك؟ قال
الصفحه ٦ : في أنواع
العلوم وفنون الحكم أكثر من أن يحويه كتاب ، أو يحصره حساب ، والاقتصار على ما
أوردناه أليق
الصفحه ٢١ : في أنواع
العلوم وفنون الحكم أكثر من أن يحويه كتاب ، أو يحصره حساب ، والاقتصار على ما
أوردناه أليق
الصفحه ٣٧ : هذا الخبر منقول بالمعنى ، وأنه غير صحيح أصلاً. ولكنني لم أفهم سر حكمه هذا؟!.
الصفحه ٤٤ : بث في الحسنين عليهماالسلام من العلوم النافعة ، والحكمة الساطعة ،
وربى فيهما من المؤهلات ما يكفي لأن
الصفحه ٥١ : وروضة الواعظين ص ١٦٤ وما نزل من القرآن في أهل
البيت لابن الحكم ص ٥٠ والفصول المهمة لابن الصباغ ص ١١٠
الصفحه ٥٥ : : ( يَا يَحيىَ خُذِ
الْكِتَابَ بِقُوَّةٍ، وآتَينَاهُ الحُكمَ صَبِياً ) (٢).
نعم .. لقد كان الحسنان
الصفحه ٨١ : سنين ، وقبل منه الإسلام ، وحكم له به ، ولم يدعُ أحداً في سنه غيره؟
وبايع الحسن والحسين عليهماالسلام
الصفحه ٩٣ : .. فإن سياسة الحكم المتغلب الجديد ثم من جاء بعدهم. كانت تستهدف
قضية الإمامة من ناحيتين
الصفحه ٩٤ :
الناحية الأولى : بعث اليأس
في نفوس خصوم الحكم ، وبالأخص في نفس شخص أمير المؤمنين عليهالسلام