تنقيح المقال - ج ٢

الشيخ عبد الله المامقاني

تنقيح المقال - ج ٢

المؤلف:

الشيخ عبد الله المامقاني


المحقق: الشيخ محمّد رضا المامقاني
الموضوع : رجال الحديث
الناشر: مؤسسة آل البيت عليهم السلام لإحياء التراث ـ قم
المطبعة: ستاره
الطبعة: ١
ISBN: 978-964-319-383-6
ISBN الدورة:
978-964-319-380-5

الصفحات: ٥٦٠

لحوقها بالشبهة المحصورة (١) في لزوم الاحتياط فيها؟!

والعجب من أنّه قد التفت إلى الإشكال وأجاب بما لا طائل تحته ..! ولا يزيل الإشكال بوجه ، فلا تذهل.

الثامن :

إنّه يظهر من الفاضل المجلسي رحمه اللّه في ترجمة أحوال الصادق عليه السلام من البحار (٢) أنّ علماء العامّة إذا أرادوا المبالغة في تعظيم مولانا الصادق عليه السلام ، وصفوه ب‌ : الصادق ، وأنّ أصحابنا جلّ تعبيرهم عنه :

أبو عبد اللّه ، وجعفر بن محمّد.

ولازم ما ذكره كشف التعبير عنه عليه السلام ب‌ : الصادق عن كون المعبّر بذلك عاميّا ، وهو ـ كما ترى ـ حدس وتخمين ليس له منشأ صحيح ، ووقوع ذلك في مورد أو موردين لا يثبت الكلّية ، ولا يؤسّس أصلا يرجع إليه عند الشك ، كما هو واضح (٣).

__________________

(١) بل هي في الحقيقة من أفرادها وتجري فيها قواعد العلم الإجمالي من حرمة المخالفة القطعية ووجوب الموافقة القطعية.

(٢) لم يرد هذا التعبير في بحار الأنوار ـ حسب بحثنا عنه أكثر من مرّة ـ وقد تعرضنا لذلك مفصّلا في كتابنا (الكنى والألقاب) : ١١١ ، فراجع ما هناك وما أوردنا عليه.

(٣) جاء في معجم الرموز والإشارات : ٢١٣ : .. أقول : وهو ينافي ـ أيضا ـ ما رواه الشيخ الصدوق في علل الشرائع : ٢٣٤ عن

٤٠١

التاسع :

إنّه قد وقع وصف بعض الرجال ب‌ : المعدّل ، وقد كنّا سابقا نزعم أنّه اسم مفعول توثيق من الواصف له بذلك ، واسم فاعل مدح ملحق له بالحسان ، إلى أن اهتدينا إلى أنّ الذي يفهم من التاريخ أنّه في أواخر الدولة العباسية (١) أقاموا رجالا عدولا عند الجميع مع كلّ قاض في كلّ بلدة (٢) ، فإذا أراد القاضي طلاقا مثلا أشهدهم ، وإذا أراد القاضي أو الخليفة استعلام واقعة أو اعترافا من أحد أرسلهم ليعرفوا الخبر ويخبرونه به ، أو يشهدون عند الحاجة إلى شهادتهم.

__________________

رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله وسلّم من قوله : «إذا ولد ابني جعفر بن محمّد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب فسمّوه : الصادق ، وإنّه سيكون في ولده سمّي له يدّعي الإمامة بغير حقها ويسمّى : كذّابا». وانظر : الخرائج والجرائح : ١٩٥ [الطبعة المحقّقة ٢/٩٣٩ و ٩٤٢] ، وحكاه عنه في بحار الأنوار ٤٧/٨ و ٩ ، وإعلام الورى : ٤٠٧ ، ودلائل الإمامة : ١١٢ .. وغيرهم في غيرها. ولاحظ : كتابنا : الكنى والألقاب : ١١١.

(١) قال السيوطي في كتابه الوسائل إلى معرفة الأوائل : ١٢٠ : أوّل من عيّن الشهادة ببغداد لقوم بأعيانهم وحظر على غيرهم القاضي إسماعيل المالكي ـ صاحب أحكام القرآن ـ وقال : إنّ الناس قد فسدوا ولا سبيل إلى ضبط الشهادة إلاّ بهذا ..

(٢) ويؤيد هذا قولهم : فلان المعدل بحلب ـ كما في أبي الحسن أحمد بن علي ـ ، والمعدل بالقاهرة ـ كما في الحسن بن عبد العزيز الجبهاني ـ ، والمعدل بالأنبار ـ كما في علي بن موسى ابن سعدان ـ والمعدل بدمشق ـ كما في محمّد بن جعفر بن هشام النميري ـ .. وغيرهم ممّا سندرج أسماءهم مستدركا ضمن مستدركات قبس مقباس الهداية.

٤٠٢

وقد وقع في العبارات كثيرا : القضاة والمعدّلون ، ومنه قولهم (١) : أرسلوا إلى دار العسكري عليه السلام ـ قبل وفاته ـ المعدّلين ليعرفوا خبره وخبر ولده عليه السّلام.

وحينئذ فمن وصفوه ب‌ : المعدّل ينبغي البناء على وثاقته إن كان إماميا ، وموثقيته إن كان عاميا ؛ لما عرفت من أنّهم لم يكونوا يعيّنون إلاّ عدلا عند جميع الناس .. ومن بنى الناس جميعا على عدالته فالظاهر عدالته ، واللّه العالم (٢).

__________________

(١) كما في اصول الكافي ١/٥٠٤ ـ ٥٠٥ ، وعنه في بحار الأنوار ٥٠/٣٣٧ ، وكذا في الإرشاد ٢/٣٢٣ [الطبعة المحقّقة] ، وإعلام الورى : ٣٧٨ ، وروضة الواعظين ١/٢٥١ ، والغيبة للشيخ الطوسي : ٢١٨ ، وكشف الغمة ٢/٤٠٩ ، وإكمال الدين ١/٤٣ .. وغيرها. ومن هنا عبّر ابن الجوزي في التاريخ عن ابن إسحاق إبراهيم بن أحمد بن محمّد الطبري المالكي ـ كما قاله ابن أبي الحديد في شرحه ١/٣٤ ـ : كان شيخ الشهود والمعدّلين ببغداد ومتقدمهم وسمع الحديث .. إلى آخره.

وقد عطفت كلمة الشهود على المعدلين كثيرا ، كما في فرحة الغري : ١٣٥ ، وشرح النهج ٩/٣٠٧ .. وغيرهما.

(٢) أقول : يصعب الأخذ بإطلاق كلامه ـ على في الفردوس مقامه ـ لما تعارف عندهم من أن لفظ (الناس) يراد به جمهور العامة وجمعهم ، وإنّما يتمّ كلامه طاب ثراه على القول بأنّ لفظ المعدل اسم مفعول لا ما لو كان اسم فاعل ، ولا يخفى أنّ ميزان التعديل عند حكام الجور وقضاتهم يختلف عمّا نحن عليه ؛ إذ هم يوثّقون ويقرّبون من يرتضونه لأنفسهم ، وأنّهم يطلقون اللفظة على جلاوزتهم وأزلامهم ومن يرتضي منهم سياستهم وأفكارهم ـ ككل الحكام ـ.

والذي نظنه هو أنّ اللفظة أقرب للذّم منها للمدح ، بل لا تفيد المدح قطعا إلاّ فيما لو صدرت من أعلامنا وثقاتنا على نحو الحكم لا الحكاية ، وهذا ما لا نعرفه من علمائنا

٤٠٣

العاشر :

أنّه قيل (١) : إنّ العرب كانت تنسب إلى القبائل (٢) قبل تواطنهم

__________________

حسب تتبعنا القاصر إلاّ من ذكرناه في مستدركاتنا على المقباس ، فراجع.

ونعم ما ذهب إليه السيّد صدر الدين صاحب الوافية في حواشيه على منتهى المقال ، من أنّ المتصف بهذا أنّ الوصف يؤيد كونه عاميا ، قال : بل عندنا من أعلام العامة وثقاتهم .. فلا يغرنك هذا الوصف.

هذا ؛ وقد أدرجنا بعض أسماء الرواة الذين وسمّوا بهذا الوصف وجاءوا في أسانيد أحاديثنا في مستدركاتنا الجديدة على مقباس الهداية الذي سمّيناها ب (قبس مقباس الهداية) ، فلاحظها بدقة.

(١) أقول : تعرضنا لهذا مسهبا في ما علّقناه على كلام المصنف طاب ثراه في مقباس الهداية ٣/٣٢٨ ـ ٣٣١ [الطبعة المحقّقة الاولى] تحت عنوان : معرفة أوطانهم [أي الرواة] وبلدانهم ، وذلك في مقام التمييز بين الأسمين ـ كما بحثناه مسهبا في كتابنا علم النسب (قسم المصطلحات والرموز)٣/٥٥ ـ ٦٦ ، فراجع ، ففيه الكفاية مصدرا وتحقيقا.

وفي تذكرة الألباب باصول الأنساب للشيخ أبي جعفر أحمد بن عبد الولي البستي الأندلسي (المتوفّى سنة ٤٨٨) مجلة الذخائر العدد الأوّل ، صفحة : ١١٢] ، قال : العرب كلّها ترجع إلى أصلين : عدنان ، وقحطان ، وكان الملك في الجاهلية لقحطان حتّى نقله الإسلام إلى عدنان ، ثمّ قال : ولكل واحد منهما فروع اتفقت العرب ـ فيما نقل إلينا ـ على أن جعلها ستّ طبقات ؛ فأعلاها : الشعب ، ثمّ القبيلة ، ثمّ العمارة ، ثمّ البطن ، ثمّ الفخذ ، ثمّ الفصيلة ، ثمّ قال : وإنّما يعلو بعضها على بعض بشرطين : قدم المولد ، وكثرة الولد .. وليس دون الفصيلة إلاّ

٤٠٤

المدائن (٣) والقرى ، وبعده ضاعت الأنساب فانتسبوا إلى البلدان والقرى ، فالساكن ببلد ـ وإن قلّ ـ ينسب إليه (٤) ، وإن انتقل إلى آخر نسب تارة إلى أحدهما ، واخرى إليهما مقدّما للأوّل ، والساكن بقرية بلدة بناحية إقليم ينسب

__________________

الرجل وولده.

وقال أبو عمرو بن عبد اللّه النمري في كتابه الإنباه عن قبائل الرواة : ٥٩ : لا خلاف بين أهل العلم بالنسب أنّ العرب كلّها يجمعها جذمان ـ والجذم الأصل ـ فأحدهما : عدنان والآخر : قحطان ، ثمّ قال : وإلى هذين الجذمين ينتهي كل عربي في الأرض ، ولا يخلو أحد من العرب من أن ينتمي إلى أحدهما ..

(٢) كذا الى العمائر ، والعشائر ، والبيوت .. والعجم تنتسب إلى شعوبها ورساتيقها وبلدانها .. وبنو إسرائيل الى أسباطهم ، فلمّا جاء الإسلام وانتشر المسلمون في الأقاليم نسبوا إليها وإلى مدنها وقراها .. أو إلى أعمالهم وصنائعهم .. أو إلى صفاتهم وطبائعهم .. وهكذا ، بل من الشائع وقوع النسبة إلى الصنائع كالخياطة ، أو إلى الحرف كالبزازة ، أو ألقابا أو أوصافا .. أو غير ذلك.

ومن هنا ضاعت كثير من الأنساب العربية المشار إليها في البلدان المتفرقة.

قال السخاوي في فتحه في شرح الألفية للعراقي ٣/٣٦٠ : .. فنسب الأكثر من المتأخرين منهم كما كانت العجم تنسب للإوطان ـ جمع وطن ، وهو محل الإنسان من بلدة أو ضيعة أو سكة ، ـ وهي الزقاق ـ أو نحوها ـ ..

(٣) كذا ، ولعلّه : توطنهم المدن.

(٤) وقيل : يشترط سكناه فيها أربع سنين بعد أن كان قد سكن بلدا آخر .. وقد حكاه ابن كثير في اختصاره : ١٩٦ ، وكذا في شرحه الباعث الحثيث : ٢٤٣ ، وتنظّر فيه. ولاحظ : محاسن الاصطلاح للبلقيني : ٦٠٧ ـ ذيل المقدمة ـ وتدريب الراوي للسيوطي ٢/٣٨٥ .. وغيرهما.

٤٠٥

إلى أيّها شاء (١) ، وقد ينسب إلى المجموع (٢) ، وكثيرا ما ينسب إلى الصنعة كما ستقف إن شاء اللّه تعالى.

ثمّ إنّ الرجل قد ينسب إلى موضع أو قبيلة ، وينسب في موضع آخر إلى مكان آخر ، أو قبيلة أعمّ من الأوّل ، أو أخصّ كالساباطي ، والمدائني ، والخارفي ، والهمداني .. فيتوّهم من ذلك التعدّد والفرض الاتحاد (٣). فينبغي

__________________

(١) سواء من القرية والبلد والناحية والأقليم .. كما في فتح المغيث ٣/٣٦٠ ، وقد أخذه من دراية ابن الصلاح : ٦٠٥ (تحقيق بنت الشاطئ).

ثمّ قال : وكذا يبدأ في النسبة إلى القبائل بالأعم ، فيقال : القرشي الهاشمي .. إذ لو عكس لم يبق للثاني فائدة.

(٢) قال ابن كثير في اختصار علوم الحديث : ١٩٦ ـ بعد هذا ـ : فمن كان من قرية فله الانتساب إليها بعينها ، وإلى مدينتها إن شاء أو إقليمها .. ومن كان من بلدة ثمّ انتقل منها إلى غيرها فله الانتساب إلى أيّهما شاء ، والأحسن أن يذكرهما.

وقال البلقيني في محاسن الاصلاح [ذيل المقدمة لابن الصلاح : ٦٠٧] : .. وهذا قول ساقط لا يقوم عليه دليل ، وفيه تسويغ الانتساب إلى المدينة التي هو من قراها ، نظر ، ثمّ قال : والأقرب منعه إلاّ إذا كان اسم المدينة يطلق على الكل ؛ فإنّ الانتساب إنّما وضع للتعارف وإزالة الالتباس.

قال المصنف طاب ثراه في المقباس ٣/٣٣٠ [الطبعة المحقّقة الاولى] : .. ويحسن عند ذلك ترتيب البلد الثاني ب (ثم) ، فيقول مثلا : البغدادي ، ثمّ الدمشقي ..

(٣) قال المصنف رحمه اللّه في مقباسه ٣/٣٣٠ : ولو أراد الجمع بينهما فليبدأ بالأعم فيقول : الشامي ، الصيداوي ، الجبعي .. ليحصل بالتالي فائدة لم تكن لازمة في المقدم.

ثمّ قال : وكذا يبدأ في النسبة إلى القبائل بالأعم ، فيقال : القرشي الهاشمي .. إذ لو عكس لم يبق للثاني فائدة.

٤٠٦

التفطن لذلك والتبصّر (١).

هذا هو الكلام في المقدمة.

* * *

__________________

(١) قال النووي في تقريبه ، وتابعه السيوطي في تدريبه ٢/٣٨٥ .. وغيرهما أنّه : .. كثيرا ما نجدهم يقتصرون على العامة خاصة ، أو الخاص فقط. ثمّ إنّه قيل : إذ اجتمع بين النسب إلى القبيلة والنسب إلى البلد .. قدم الأوّل.

٤٠٧
٤٠٨

فهارس

الفوائد الرجالية

١ ـ دليل الآيات القرآنية

٢ ـ دليل الأحاديث والروايات

٣ ـ دليل أسماء الأنبياء والمعصومين عليهم السّلام والملائكة

٤ ـ دليل الاعلام والمصنفين

٥ ـ دليل الكتب الواردة متنا وتعليقا

٦ ـ دليل البلدان والأمكنة الجغرافية والقبائل

٧ ـ دليل المذاهب والملل والنحل

٨ ـ فهرس الفهارس

٤٠٩
٤١٠

ـ دليل الآيات القرآنية

البقرة (٢)

(وَلَا تُلْقُوا بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ) (١٩٥).............................. ٢/١١٢

(اللَّهُ وَلِيُّ الَّذِينَ آمَنُوا يُخْرِجُهُمْ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ وَالَّذِينَ كَفَرُوا أَوْلِيَاؤُهُمُ الطَّاغُوتُ يُخْرِجُونَهُمْ مِنَ النُّورِ إِلَى الظُّلُمَاتِ) (٢٥٧).................................................................... ٢/٢٣٢

(أولئك أصحاب النّار هم فيها خالدون) (٢٥٧)...................... ٢/٢٣٣

آل عمران (٣)

(وَمَا مُحَمَّدٌ إِلَّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ ۚ أَفَإِنْ مَاتَ أَوْ قُتِلَ انْقَلَبْتُمْ ... عَلَىٰ أَعْقَابِكُمْ ۚ وَمَنْ يَنْقَلِبْ عَلَىٰ عَقِبَيْهِ فَلَنْ يَضُرَّ اللَّهَ شَيْئًا ۗ وَسَيَجْزِي اللَّهُ ... الشَّاكِرِينَ) (١٤٤)..................... ٢/٣٢٣ ، ٣٧٢

النساء (٤)

(وَقَدْ نَزَّلَ عَلَيْكُمْ فِي الْكِتَابِ أَنْ إِذَا سَمِعْتُمْ آيَاتِ اللَّهِ يُكْفَرُ بِهَا وَيُسْتَهْزَأُ بِهَا فَلَا تَقْعُدُوا مَعَهُمْ حَتَّىٰ يَخُوضُوا فِي حَدِيثٍ غَيْرِهِ إِنَّكُمْ إِذًا مِثْلُهُمْ) (١٤٠)٢/..................................................... ٢٣٨

(مُذَبْذَبِينَ بَيْنَ ذَٰلِكَ لَا إِلَىٰ هَٰؤُلَاءِ وَلَا إِلَىٰ هَٰؤُلَاءِ) (١٤٣)................. ٢/٢٤٢

المائدة (٥)

(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا مَنْ يَرْتَدَّ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ) (٥٤).................... ٢/٣٢٣

التوبة (٩)

(وَيَوْمَ حُنَيْنٍ إِذْ أَعْجَبَتْكُمْ كَثْرَتُكُمْ) (٢٥)............................. ٢/٣٢٣

٤١١

(إِنَّمَا ٱلنَّسِيٓءُ زِيَادَة فِي ٱلۡكُفۡرِۖ يُضَلُّ بِهِ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ يُحِلُّونَهُۥ عَاماً وَيُحَرِّمُونَهُ عَاماً) (٣٧) ١/٢٠٠

(وَهَمُّوا بِمَا لَمْ يَنَالُوا) (٧٤)............................................ ٢/١٠٧

(لَقَدْ تَابَ اللَّهُ عَلَى النَّبِيِّ وَالْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنْصَارِ) (١١٧)................ ٢/١١٤

هود عليه السّلام (١١)

(لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلًا) (٧).................................... ١/١٣٥

إبراهيم عليه السّلام (١٤)

(كَرَمَادٍ ٱشۡتَدَّتۡ بِهِ ٱلرِّيحُ فِي يَوۡمٍ عَاصِفاً لَّا يَقۡدِرُونَ مِمَّا كَسَبُواْ عَلَىٰ شَيۡءٍ ذَٰلِكَ هُوَ ٱلضَّلَٰلُ ٱلۡبَعِيدُ ...) (١٨)  ٢/٢٣١

مريم عليها السّلام (١٩)

(تَكَادُ السَّمَاوَاتُ يَتَفَطَّرْنَ مِنْهُ وَتَنْشَقُّ الْأَرْضُ وَتَخِرُّ الْجِبَالُ هَدًّا) (٩٠)..... ٢/٣٤٣

الفرقان (٢٥)

(فَأُولَئِكَ يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا) (٧٠) .. ٢/٨٧

الشعراء (٢٦)

(وَسَيَعلَمُ الَّذينَ ظَلَموا أَيَّ مُنقَلَبٍ يَنقَلِبونَ) (٢٢٧).................... ٢/٣٤٤

العنكبوت (٢٩)

(وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا) (٦٩)........................... ٢/٢٢٢

لقمان (٣١)

(وَفِصَالُهُ فِي عَامَيْنِ) (١٤)........................................... ١/١٩٨

٤١٢

الأحزاب (٣٣)

(إِنَّما يُريدُ اللَّهُ لِيُذهِبَ عَنكُمُ الرِّجسَ أَهلَ البَيتِ وَيُطَهِّرَكُم تَطهيرًا) (٣٣)٢..... /٦٠

(مَلْعُونينَ أَيْنَما ثُقِفُوا أُخِذُوا وَقُتِّلُوا تَقْتيلاً * سُنَّةَ اللَّهِ فِي الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ قَبْلُ وَلَنْ تَجِدَ لِسُنَّةِ اللَّهِ تَبْدِيلًا) (٦١ ـ ٦٢)     ٢/٢٤٣

سبأ (٣٤)

(وَجَعَلْنَا بَيْنَهُمْ وَبَيْنَ الْقُرَى الَّتِي بَارَكْنَا فِيهَا قُرًى ظَاهِرَةً) (١٨)........... ٢/٢٨٤

الاحقاف (٤٦)

(وَوَصَّيْنَا الْإِنْسَانَ بِوَالِدَيْهِ) (١٥)..................................... ١/٢٥٢

(وَحَمْلُهُ وَفِصَالُهُ ثَلَاثُونَ شَهْرًا) (١٥).................................. ١/١٩٨

الفتح (٤٨)

(لَقَدْ رَضِيَ اللَّهُ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ) (١٨).......... ٢/٣٧٢

الحجرات (٤٩)

(إِنْ جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنُوا) (٦)............................. ١/٧٣ ، ٢٣٦

(وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ) (١٣)..................................... ٢/١٧٨

عبس (٨٠)

(بِأَيْدِي سَفَرَةٍ * كِرَامٍ بَرَرَةٍ) (١٥) و (١٦)............................ ٢/١٣٤

الغاشية (٨٨)

(وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ خَاشِعَةٌ * عَامِلَةٌ نَاصِبَةٌ) (٢) و (٣)...................... ٢/٢٤١

* * *

٤١٣
٤١٤

٢ ـ دليل الأحاديث والروايات

أبشر ـ يابن يحيى! ـ فأنت وأبوك من شرطة الخميس سمّاكم اللّه به ... في السماء ٢/٢٩ ، ٣٢

أتتها ثلاث وصايف ، فسألت عن أسمائهنّ ، فقالت واحدة : أنا سلمى لسلمان ... وقالت الاخرى : أنا ذرّة لأبي ذرّ ، وقالت الاخرى : أنا مقدودة للمقداد................................................... ٢/٧٥

أتدرون أي الخلق أفضل إيمانا........................................... ٢/٣٥٠

اتق فراسة المؤمن فإنّه ينظر بنور اللّه...................................... ٢/٣٠٢

اتقوا فراسة المؤمن ، فإنّه ينظر بنور اللّه [عزّ وجلّ]......................... ٢/٣٠٢

احب الناس أحياءا وأمواتا................................................ ٢/٧٨

أحدثت بدعة إلاّ تركت بها سنة فاتقوا البدع ، وألزموا المهيع ، إنّ عوازم الأمور أفضلها ... وإنّ محدثاتها شرارها   ١/١٣٩

احذروا على شبابكم الغلاة لا يفسدونهم ، فإنّ الغلاة شرّ خلق اللّه .. واللّه إنّ الغلاة ... لشرّ من اليهود والنصارى والمجوس والذين اشركوا.................................................................... ٢/٣٨١

أحسن الهدي هدي الأنبياء............................................ ١/١٣٩

أدام اللّه سعادتكم من تسكن إلى دينه وتثق بنيته جميعا........... ٢/١٥٧ ، ٢/٤٣٢

أدخل .. أصبغ بن نباتة ، وأبا الطفيل عامر بن واثلة الكناني ، وزر بن جيش الأسدي ... وجويرية بن مسهر العبدي ، وخندف بن زهير الأسدي ، وحارث بن مصرفة الهمداني ... والحارث بن عبد اللّه الأعور الهمداني ، ومصابيح النخغ ، [و] علقمة بن قيس ... وكميل بن زياد ، وعمر بن زرارة.................................................... ٢/٨١

أدخل عليّ عشرة من ثقاتي.............................................. ٢/٨١

٤١٥

إذا فتحت عليكم خزائن فارس والروم ، أي قوم أنتم؟...................... ٢/٣٢٨

إذا كان يوم القيامة نادى مناد............................................ ٢/٣٨

إذا كان يوم القيامة نادى مناد .. أين حواري محمّد بن عبد اللّه رسول اللّه (ص) ... الذين لم ينقضوا العهد ، ومضوا عليه؟ فيقوم سلمان ، والمقداد ، وأبو ذرّ..................................................... ٢/٦٢

إذا ولد ابني جعفر بن محمّد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب فسمّوه : ... الصادق ، وإنّه سيكون في ولده سمّي له يدّعي الإمامة بغير حقها ويسمّى : كذّابا...................................... ٢/٤٠٢

أربعة أحبّ الناس إلى أحياء وأمواتا : بريد العجلي ، وزرارة ومحمّد بن مسلم ... والأحول       ٢/٧٨

ارتدّ الناس إلاّ ثلاثة نفر : سلمان ، وأبو ذر ، والمقداد................. ٢/٧٠ ، ٧٣

استوهبت عمارا من ربّي تعالى فوهبه لي.................................. ١/٤٩٢

استوهبت عمّار الساباطي من ربّه فوهب لي.............................. ٣/٤٩٢

اسكت يا فاسق!..................................................... ٢/٣٣٧

أشركني اللّه في تلك الدماء ، مضى ـ واللّه ـ زيد عمّي وأصحابه شهداء مثل ما مضى ... عليه علي بن أبي طالب عليه السّلام وأصحابه.................................................................... ٢/٣١٩

الأشياء كلّها على هذا حتّى يستبين لك غير ذلك ، أو تقوم به البيّنة......... ١/١١٥

أصيحابي .. أصيحابي................................................. ٢/٣٢٧

اعرفوا منازل شيعتنا منّا بقدر ما يحسنون من رواياتهم عنّا ، فإنّا لا نعدّ الفقيه ... فقيها حتّى يكون محدّثا ١/٧١

اعلم ـ يا محمّد! ـ أنّ أئمّة الجور وأتباعهم لمعزولون عن دين اللّه عزّ وجلّ ... قد ضلّوا وأضلّوا ، فأعمالهم التي يعملونها كرماد اشتدّت به الّريح في يوم عاصف لا يقدرون ... ممّا كسبوا على شيء ذلك هو الضّلال البعيد ٢/٢٣٠

أفضل الخلق إيمانا قوم في أصلاب الرجال ، يؤمنون بي ولم يروني.............. ٢/٣٥٠

أكتب! وبثّ علمك في إخوانك ، فإن متّ فورّث كتبك بنيك ، فإنّه يأتي على الناس ... زمان هرج ما يأنسون فيه إلاّ بكتبهم.................................................................... ١/١٣١

٤١٦

أكرموا أصحابي ، فإنّهم خياركم.......................................... ٢/٣٤١

ألا إنّ عليّا عليه السّلام أميركم من بعدي ، وخليفتي فيكم ، أوصاني بذلك ... ربّي وربّكم     ٢/١١٥

ألا تسمع قول اللّه عزّ وجلّ : اللّه وليّ الّذين آمنوا يخرجهم من الظّلمات إلى النّور ... يعني ظلمات الذنوب إلى نور التوبة والمغفرة ، لولايتهم كلّ إمام عادل من اللّه.......................................... ٢/٢٣٣

ألا وإنّ أهل بيتي هم الوارثون أمري ، القائمون بأمر أمتي................... ٢/١١٥

ألا وإنّ الزمان قد استدار كهيئته يوم خلق اللّه السماوات والأرض............ ١/٢٠٠

ألا وإنّه سيجاء برجال من أمتي فيؤخذ بهم ذات الشمال ، فأقول : يا رب! ... أصحابي ، فيقال : إنك لا تدري ما أحدثوا بعدك ..!.................................................................... ٢/٣٢٦

ألا ومن يدّعي المشاهدة قبل خروج السفياني والصيحة فهو كذّاب مفتر ... ولا حول ولا قوّة إلاّ باللّه العلي العظيم         ٢/١٣٩

اللّه اللّه في أصحابي ، اللّه اللّه في أصحابي .. ثمّ الذين يلونهم ، لا تتخذّوهم ... غضّا من بعدي ٢/٣٤٢

اللّهمّ إني اسألك بالمولدين في رجب ؛ محمّد بن علي الثاني وابنه علي بن ... محمّد المنتجب    ١/٣٣٥

الّلهمّ إنّي أسألك بالمولودين في رجب.................................... ١/٣٤٧

اللّهم فمن حفظ فيهم وصيّتي فاحشره في زمرتي ، واجعل له من مرافقتي نصيبا ... يدرك به فوز الآخرة   ٢/١١٥

اللّهم ومن أساء خلافتي في أهل بيتي فاحرمه الجنّة التي عرضها ... السماوات والأرض ٢/١١٥

أما إنّهم يفتنون بعد موتي ، ويقولون هو القائم ، وما القائم إلاّ بعدي بسنين... ٢/٢٤١

أما البغي ؛ فمعاذ اللّه أن يكون! وأما الكراهة لهم ؛ فو اللّه ما اعتذر ... إلى الناس من ذلك    ٢/١٢٦

أما تقرأ القرآن : فأولئك يبدّل اللّه سيّئاتهم حسنت وكان اللّه غفورا رّحيما....... ٢/٨٦

٤١٧

أما سلمان فأنّه عرض في قلبه عارض أنّ عند أمير المؤمنين عليه السّلام اسم اللّه الأعظم ... لو تكلّم به لأخذتهم الأرض .. وهو هكذا فلبب ووجئت عنقه حتّى ... ترك كالسلقة................................. ٢/٧٠

أما علمت أنّ لكل أمة نكاحا .. تنحّ عنّي............................... ٢/٢٩٩

أما عند الناس فإنّهم سمّوا حواريين ؛ لأنّهم كانوا قصّارين يخلصون الثياب من ... الوسخ بالغسل ٢/٥٩

أما عندنا فسمّي الحواريون : الحواريين ؛ لأنّهم كانوا مخلصين في أنفسهم ... ومخلّصين لغيرهم من أوساخ الذنوب بالوعظ والتذكير...................................................................... ٢/٥٩

إمامكم بعدي علي ؛ لأنّه الأنصح لأمتي والعالم فيها....................... ٢/١٢٢

إمامكم من بعدي علي بن أبي طالب [عليه السّلام] ، وهو أنصح الناس لأمّتي ٢/١٢٢

أمتي أمة مباركة ، لا يدرى أولها خيرا أو آخرها............................ ٢/٣٥١

الأمر لعلي [عليه السّلام] بعدي ، ثمّ للحسن والحسين ، ثمّ في أهل بيتي من ... ولد الحسين عليهم السّلام       ٢/١١٦

أمرني بحبهم ، وأخبرني أنّه يحبهم.......................................... ٢/٧٤

إنّ أبا الخطّاب كذب على أبي عبد اللّه عليه السّلام......................... ١/٦٧

إن أردت الذين لم يشك ولم يدخله شيء فالمقداد........................... ٢/٧٠

إنا إليه راجعون ، مضى واللّه مسلما صالحا ، صوّاما ، آمرا بالمعروف ناهيا عن المنكر ... ما كان في أهل بيته مثله ٢/٣١٦

أنا إمامهم............................................................. ٢/٧٦

إنّا أهل بيت صادقون ، لا نخلو من كذّاب يكذب علينا فيسقط صدقنا بكذبه. ١/٦٧

إنا أهل بيت صادقون ، لا نخلو من كذّاب يكذب علينا ، ويسقط صدقنا بكذبه ... علينا عند الناس  ١/٦٥

أنا فرطكم على الحوض ، من ورد شرب ، ومن شرب لم يظمأ أبدا ، وليردنّ عليّ ... أقوام أعرفهم ويعرفونني ... ثمّ يحال بيني وبينهم.................................................................... ٢/٣٢٥

٤١٨

إنّ أفضل البقاع ما بين الركن والمقام ، ولو أنّ رجلا عمّر ما عمّر نوح عليه السّلام في قومه ـ ألف ... سنة إلا خمسين عاما ـ يصوم النهار ويقوم الليل في ذلك المكان ثمّ لقي اللّه [عزّ وجلّ] ... بغير ولايتنا ، لم ينتفع بذلك شيئا ٢/٢٣٥

إنّ اللّه أخذ ميثاق شيعتنا من صلب آدم ، فنعرف بذلك حب المحب وإن أظهر خلاف ... ذلك بسبيله ، ونعرف بغض المبغض وإن أظهر حبنا أهل البيت................................................. ٢/٣٠٤

إنّ اللّه أمرني بحبّ أربعة................................................. ٢/٧٤

إنّا نعرف الرجل إذا رأيناه بحقيقة الإيمان وبحقيقة النفاق..................... ٢/٣٠٣

إنّ أهل بيتي نجوم أهل الأرض ، فقدّموهم ولا تقدّموهم..................... ٢/١٢٢

إنّ أهل بيتي يتقدمونكم ولا تتقدموا عليهم................................ ٢/١٢٢

إنّ أهل الجنة جرد مرد................................................. ٢/١٩٧

إنّ أهل الجنة جرد مرد مكحلون........................................ ٢/١٩٧

إنّ أهل الجنة جرد مرد مكحلين مكللّين.................................. ٢/١٩٧

إن أهل الكوفة لم يزل فيهم كذّاب........................................ ١/٦٤

إنّ أهل مكّة ليكفرون باللّه جهرة ، وإنّ أهل المدينة أخبث من أهل مكّة ، أخبث منهم ... سبعين ضعفا         ٢/٢٢٧

إنّ بعدكم قوما يخونون ولا يؤتمنون ، ويشهدون و.......................... ٢/٣٤٠

إنّ الجنة تشتاق إلى أربعة : إلى عمار ، وعلي [عليه السّلام] ، وسلمان ، والمقداد ٢/٧٤

انزل عن مجلس أبي.................................................... ٢/١٢٦

إنّ الزمان قد استدار كهيئته يوم خلق اللّه السماوات والأرض................ ١/٢٠٠

إنّ زيد بن علي لم يدع ما ليس له بحق ، وإنّه كان اتقى للّه من ذاك ، إنّه قال : ... ادعوكم إلى الرضا من آل محمّد عليهم السلام ، وإنّما جاء ما جاء فيمن يدّعي ... أنّ اللّه نصّ عليه ، ثمّ يدعو إلى غير دين اللّه ويضلّ عن سبيله بغير علم    ٢/٣١٩

إن شيعتنا حواريونا ، وما كان حواري عيسى عليه السّلام أطوع له من حوارينا لنا ٢/٦١

٤١٩

إنّ عمّي كان رجلا لدنيانا وآخرتنا ، مضى ـ واللّه ـ عمّي شهيدا كشهداء استشهدوا مع ... رسول اللّه وعلي والحسن والحسين.................................................................... ٢/٣١٩

إنّ قوما من قبلكم في بني إسرائيل تشارطوا فيما بينهم فما مات أحد منهم حتّى كان ... نبي قومه ، أو نبي قريته   ٢/٣١

إنّكم إن لم تحفظوا وصيّتي فيه وتؤدوه وتنصروه اختلفتم في أحكامكم واضطرب ... عليكم أمر دينكم ، وولّى عليكم الأمر شراركم.................................................................... ٢/١١٥

إنكم تتولونا أو تتبرؤون من أعدائنا ... من أشبع عدوا لنا فقد قتل وليا لنا.... ٢/٢٣٤

إنّ لكل أمة نكاحا تحتجزون به من الزنا................................. ٢/٢٩٩

إنّ لكلّ رجل منّا رجلا يكذب عليه....................................... ١/٦٥

إنّما آتاكم الحديث من أربعة ليس لهم خامس.............................. ٢/٣٣٢

إنّ ما خالف القرآن..................................................... ١/٦٨

إنّ محض الإسلام..................................................... ٢/١٠٣

إنّ المغيرة بن سعيد دسّ في كتب أصحاب أبي أحاديث لم يحدّث بها أبي فاتّقوا اللّه ... ولا تقبلوا علينا ما خالف قول ربّنا وسنّة نبيّنا...................................................................... ١/٦٦

إنّ ممّن ينتحل هذا الأمر لمن هو شرّ من اليهود والنصارى والمجوس ... والذين أشركوا إليهم      ٢/٣٨١

إنّ من الشيعة بعد ناس هم شر من النصّاب.............................. ٢/٢٤٠

إنّ نبيّنا صلّى اللّه عليه وآله وسلّم قال لأصحابه : تشرطوا فإنّي لست أشارطكم إلاّ على الجنة  ٢/٢٨

إنّ نبيّنا صلّى اللّه عليه وآله وسلّم قال لأصحابه فيما مضى : تشرطوا ؛ فإني لست أشارطكم ... إلاّ على الجنة  ٢/٣١

إنّ الواقف خامل عن الحقّ ، ومقيم على سنته ، إن مات عليها كان جهنّم مأويه ... وبئس المصير       ٢/٢٣٨

إنّ ولينا ولي اللّه ، فإذا مات [ولي اللّه] كان من اللّه بالرفيق الأعلى وسقاه [اللّه] من نهر ... أبرد من الثلج ، وأحلى من الشهد ، وألين من الزبد.................................................................. ٢/٨٦

٤٢٠