الصفحه ١٣٥ : الأوّل هو المفهوم التحت اللفظي للكلام دون الثاني.
لا حال (٤) من الضمير العائد إلى الموصول كما استظهره
الصفحه ١٤٣ :
[ على ] كلمة (١) ( إن ).
وقد
ظهر ممّا ذكرنا ـ من أنّ النزاع في إثبات دلالة أدوات الشرط على
الصفحه ١٧١ :
على صدور أحكام من
الشارع على مقتضى المستصحب مع الشكّ في صدورها منه فلا.
هذا مضافا إلى أنّ
وجود
الصفحه ٢٦٨ :
الوجوه فيها من الرجوع إلى دليل آخر ، فإن ظهر منه اعتباره كذلك كأن علق فيه تلك
الحكم على نفس المتعلّق من
الصفحه ٢٨٣ :
فيلاحظ بطريق
الترديد والدّوران أنّ أيّا من تلك العناوين سبب لاستحقاق العقاب ، فإذا اتضح (١) مناطه
الصفحه ٢٨٦ : إلى آخره ) (٣).
مراده بصفة
الشقاوة التي يذم الفاعل عليها إنما هي عزمه على معصية مولاه الّذي هو من
الصفحه ٣١١ :
العمل بقطعه مطلقا
أو من سبب خاص ، سواء كان العبد قطّاعا أو غيره ، بحيث لا يقبح منه ذلك النهي عند
الصفحه ٣٣٣ :
بل يجوزون
المؤاخذة من المولى حينئذ ويذمّون العبد على ذلك بخلاف ما لم يثبت اشتغال الذّمّة
به فإنّهم
الصفحه ٣٣٥ : تلك لا يفرق بينه
وبين من شك في اعتبارها في الرجوع إلى أصالة البراءة في الجزء والشرط المشكوك في
الصفحه ١٨ : مصلحة ومفسدة باعتبارين ، وعدم سراية (١) الأمر إليها ليس
لعدم المقتضي ، بل إنّما هو لوجود المانع من توجّه
الصفحه ٣٦ : انقضاء
مدّة طويلة في النقض والإبرام في بيان مانع اجتماع الضدّين وإبطاله ـ تلقّيناه (١) من السيّد الأستاذ
الصفحه ١١١ : إجازة السيّد ، فالروايتان دالّتان على فساد ما لم
يمضه الشارع من غير نظر إلى النهي أصلا ، وهذا وجه ما
الصفحه ١٣٠ :
على تقدير بقائه
على ظاهره ـ بمعنى كون المراد منه ذلك ـ مساو في جميع الأحكام للآخر على تقدير
بقائه
الصفحه ١٤٩ :
في وضع الهيئات
المذكورة خاصّا ، إذ قد عرفت أنّ الأوفق بالتحقيق كون كلّ من الوضع والموضوع له
فيها
الصفحه ١٩٧ :
بسم الله
الرحمن الرحيم
وبه ثقتي
[ في تداخل الأسباب ]
فائدة : قد عنون جماعة من متأخّري