الصفحه ٢٣٤ : في القدر المشترك .
القول في الحقيقة الشرعية :
وتحقيقه يتوقف على رسم مقدمة ، ومقامات : أما المقدمة
الصفحه ٢٥٨ : الماضي بالنسبة الى مجيء عمرو الذي لم يتحقق بعد وهذا الظهور انما هو مستند الى القرينة وهو قوله جاء في
الصفحه ١٠ : الثلاثة عندنا ، وإن أورد على الأول بايراداتٍ كثيرة .
لكنها مدفوعة بأسرها : بحمل كلمة ( في )
في قوله ( في
الصفحه ٢٣١ : القرينة الصارفة عن المعنى الحقيقي هو غلبه الاستعمال ،
لا الاعتبار ، فعلى هذا القول في حديث الرفع يكون
الصفحه ٢٩٩ : متّحد مع شيء في الخارج على حسب ما ذكر .
لا يقال : إنّ هذا لازم على القول بعدم
الدّخول مطلقاً أيضاً
الصفحه ٢٠٤ : قوله تعالى : (
وَاسْأَلِ الْقَرْيَةَ )
لدوران الأمر فيه بين إرادة الأهل من القرية مجازاً ، وبين إضمار
الصفحه ٣٧٦ : أنّ الغرض في قوله : ( صَلّ ) إسماع المكلّفين
أنّ الوجوب ثابت للصّلاة في الجملة ، وليس في مقام تعيين
الصفحه ٢٥٠ :
بسم
الله الرحمن الرحيم
القَول في المشتق ، وهو كما ذكره جماعة
اللفظ المأخوذ من لفظ
الصفحه ٣١٢ : تنفّر الطّباع عن أخذ الثمرة .
فعلى القولين في المشتق لا كراهة إذا لم
يكن عليها ثمرة ، فلا معنى لجعل
الصفحه ٣٠٤ : الذات المبهمة على هذا القول في ( ضارب ) في قولك : زيد ضارب ، ليست ضرورية الثبوت لزيد ـ بمعنى أن يكون
الصفحه ١٦٣ : الترجيح في مقام الاستدلال على الحكم الفرعي ، بعد فرض كون القراءتين متواترتين ، كما هو ظاهر قوله
بمنزلة
الصفحه ٤٣٤ : الاحتجاج بالوجوه الخاصة للقول
بالصحيح ٣٩٥
في بيان الاحتجاج بالوجوه الخاصة للقول بالاعم
٤٠٢
الصفحه ٤٣٣ : ٣١٥
في بيان انحاء التصوير للقول الصحيحي ٣١٨
في بيان انحاء التصوير للقول الاعمي ٣٢٢
في
الصفحه ٦٨ : اللفظ في
الاستعمالات المتأخرة العارية عن القرينة على المعنى الذي استعمل فيه اوّلاً ، وعلى قول الشيخ
كما
الصفحه ١٦٦ :
ويظهر من المحقق القميّ (١)
( قدس سره ) ذلك أيضاً ، أي وجود القولين المذكورين في المقام المفروض في