الصفحه ٧٥ : سنده ابن سنان ، بتخيّل أنّه عبدالله بن سنان الثقة
، ثمّ بان أنّه محمّد بن سنان الضعيف ، فانّ الاعتقاد
الصفحه ٣٨ :
درجة فارغبوا في ذلك
» (١). ومنها : صحيحة عبدالله بن سنان عن أبي عبدالله عليهالسلام « قال : ما من
الصفحه ٥٠٨ : الذهب والفضة وهي روايات كثيرة :
منها
: صحيحة محمّد بن مسلم عن أبي جعفر عليهالسلام « أنّه نهى عن آنية
الصفحه ٤٣١ :
بالربح من حين وجوده
، ولا يتوقف تعلقه به على إكمال سنة التجارة ، غاية الأمر أنّ الشارع قد رخّص
الصفحه ٤٢٩ : ء سنة التجارة من الأرباح ، فعندئذ لا محالة بمجرد إكمال سنة التجارة
، وقبل تمامية حول الزكاة تعلّق الخطاب
الصفحه ٤٣٢ : تحققه وفي نفسه يخرج ربح هذه
السنة عن عنوان فاضل المؤونة إن كان دينه مستوعباً لتمام الربح ، كما إذا كان
الصفحه ٤٣٣ :
والصحيح أنّ الرافع
لموضوع وجوب الخمس هنا إنّما هو نفس وجوب الدين ، إذ معه لا يتحقق له في هذه السنة
الصفحه ١٥ :
منه عرفاً عدم انحلال
وجوب الحج بتعدّد الاستطاعة خارجاً في كل سنة ، بل المستفاد منه أنّ تحقق
الصفحه ٤٦ : » و
« يكفيك عشر سنين » هو الإجزاء وعدم وجوب الاعادة أو القضاء ، ولا بدّ في إيجاب الاتيان
به ثانياً من دلالة
الصفحه ٥٤ : أحد الطهورين
يكفيك عشر سنين » (٢) وما شاكلهما غير قاصرة عن إثبات وجوب الفعل الناقص على المكلف
في الوقت
الصفحه ٨٥ : الكتاب
والسنّة ، إذ لازمه بطلان بعث الرسل وإنزال الكتب.
على أنّه لو لم يكن
حكم مجعول في الواقع قبل قيام
الصفحه ١٤٧ : الاعتبارية كالضرب والقيام وما شاكلهما. ومن هنا قلنا إنّ المنفعة
قابلة للتقدير بالزمن كمنفعة شهر أو سنة أو نحو
الصفحه ٢٠٦ :
بأن يكون ما دلّ عليه من الكتاب والسنّة إرشاداً إلى ما استقلّ به العقل من وجوب تعلم
الأحكام ، نظير ما
الصفحه ٣١٧ : التي بناها البنّاؤون
وآلاف من العمال ، فانّها بعد انتهاء عملية العمارة والبناء تبقى سنين متطاولة
الصفحه ١ :
بسم
الله الرحمن الرحيم
الحمد لله ربّ العالمين
، والصّلاة والسّلام على محمّد وآله الطيبين