الصفحه ٤٥١ : في الزمان ، فانّ
من الواضح أنّ المحال إنّما هو طلب الجمع بين الضدّين في الخارج لا في الرتبة ، لما
الصفحه ٤٥٢ :
منه إلى ما هو في مرتبته فضلاً عن غيره ، ومن الواضح أنّه لا ملاك لتقدّم الأمر بالأهم
على الأمر بالمهم
الصفحه ٤٥٨ : عصى ولم يأت به في الآن الأوّل ، فمن الواضح أنّ مجرد
تركه في ذلك الآن وعدم الاتيان به فيه لا يوجب سقوطه
الصفحه ٤٦٦ : ، لا عن
أصله إذا كانا متساويين ، وعن إطلاق واحد منهما إذا كان أحدهما أهم من الآخر.
ومن الواضح جداً
الصفحه ٤٧٠ : متعلقه ، ومن الواضح
أنّ هذا إنّما يعقل فيما إذا لم يكن المهم ضروري الوجود في الخارج عند عصيان
الصفحه ٤٧٧ :
، ومن الواضح أنّ كل خطاب يستحيل وصوله إلى المكلف صغرىً أو كبرىً يستحيل جعله من المولى
الحكيم.
وعلى ذلك
الصفحه ٤٨١ : الواضح
أنّه لا يفرق في ذلك بين أن يكون الأمر بالمهم مشروطاً بعصيان الأمر بالأهم أو بترك
متعلقه في الخارج
الصفحه ٥٠١ : الجمع ، ومن الواضح جداً أنّه لا يفرق في هذا بين العصيان
الفعلي والعصيان التدريجي ، كما أنّ ملاك استحالته
الصفحه ٥٠٤ : الواضح أنّ ارتكابها لا
يضر بصحته أبداً.
فالنتيجة هي صحة الوضوء
أو الغسل في هذه الصورة مطلقاً قلنا
الصفحه ٥٠٥ : فلا إشكال
في فساده ، وذلك لأنّه بنفسه تصرف فيها ، وهو محرّم على الفرض ، ومن الواضح جدّاً أنّ
المحرّم
الصفحه ٥٠٨ : هو بمطالعته ، والانتفاع بالفرش إنّما هو
بفرشه ، وباللباس بلبسه وهكذا. ومن الواضح جداً أنّ الانتفاع
الصفحه ١٥٨ :
المأخوذة على نحو مطلق الوجود ، فيتعدد الحكم بتعدد أفرادها في الخارج أو أحوالها ،
ويثبت لكل فرد منها حكم
الصفحه ١٧٦ : للعضلات
نحو المراد ، فكما أنّ الارادة التكوينية لا تنفك عن المراد زمناً حيث إنّها لا تنفك
عن التحريك وهو
الصفحه ٤٢٧ :
خطاب المهم بعدم الاتيان بالأهم دون العكس ، ولا يلزم فيه محذور طلب الجمع ونحوه كما
سبق.
ولا يفرق في
الصفحه ٨ : واحد شخصي بالمركب
من الامور الوجودية والعدمية على نحو العموم المجموعي كالصلاة مثلاً إذا كان الغرض