الصفحه ٣٧٢ : اعتبار القدرة باقتضاء نفس التكليف ذلك ، إذ من الواضح جداً أنّه
حينئذ يتعين المأمور به في الحصة المقدورة
الصفحه ٣٧٣ :
بالاطلاق لدفع الاحتمال
المزبور. ومن الواضح أنّ ذلك الاحتمال مانع عن الحكم بصحة الفرد المزاحم
الصفحه ٣٧٦ : شبهة في أنّه يتوقف على أن يكون المتكلم في مقام
البيان من هذه الجهة. ومن الواضح أنّ المتكلم ليس في مقام
الصفحه ٣٧٧ : اعتبره المولى على ذمة المكلف ، ومن الواضح جداً أنّه لا محذور في أن يكون
الابراز بمبرز متأخر عن المبرز
الصفحه ٤٠٢ : على استحالة الترتب ، لما عرفت من أنّ جواز تعلّق الأمر بالمهم بعد
سقوط الأمر عن الأهم من الواضحات
الصفحه ٤٠٦ : القدرة على التكبيرة المتعقبة بالقدرة على بقية أجزائها.
ومن الواضح أنّ عنوان
التعقب عنوان حاصل بالفعل
الصفحه ٤١٢ : المحذورين المزبورين.
ومن الواضح البيّن
أنّ كل هذه الامور محال في حد ذاته ، لا من ناحية عدم إمكان الجعل
الصفحه ٤١٩ : الواضحات.
وأمّا إذا كان اقتضاء
أحدهما مترتباً على عدم اقتضاء الآخر ومنوطاً بعدم تحقق مقتضاه ، فلا تنافي
الصفحه ٤٢٤ : فهو يقتضي هدم عصيانه ورفعه ، باعتبار اقتضائه إيجاد
متعلقه في الخارج ، ومن الواضح أنّ الجمع بين ما لا
الصفحه ٤٢٨ : واحد ، بداهة أنّ فعلية الحكم تتوقف على فعلية موضوعه ، ومن الواضح أنّها مستحيلة
في فرض وجود الرافع
الصفحه ٤٣٢ : أنّه صار ملكاً لغيره ، ومن الواضح جداً أنّه لا دخل في ذلك لوجود الخطاب
باخراج الزكاة وعدم وجوده أصلاً
الصفحه ٤٣٧ : بين متعلقيهما من ناحية عدم قدرة المكلف على الجمع
بينهما ، ومن الواضح أنّ هذه المنافاة ترتفع بتقييد
الصفحه ٤٤١ : إلى حالتي وجوده وعدمه ، ومن الواضح جداً أنّ ما
لا اقتضاء فيه لا يزاحم ما فيه الاقتضاء.
أو فقل : إنّ
الصفحه ٤٤٦ : بينهما
، بل هما يدخلان في كبرى باب التعارض.
وعليه فمن الواضح جداً
أنّ ترك كل من الضدّين لهما ثالث عند
الصفحه ٤٤٧ : يأتي بصلاة الآيات وأن يتركها ، ومن الواضح جداً أنّه إذا تركها في
هذا الحال فتشهد المرتكزات العرفية على