الصفحه ٥٥ :
الاختياري التام أو على تفويت الملاك الملزم في محله ، ومن الواضح أنّ العقل لا يفرّق
في الحكم باستحقاق العقاب
الصفحه ٨٨ : الواضح أنّ
هذا مناف لكون الشريعة الاسلامية شريعة سهلة وسمحة. وعلى هذا الضوء فلا بدّ للشارع
من نصب الطرق
الصفحه ٩٢ : المنفصلة مانعة عن
حجية ظهوره في الاطلاق دون أصله.
ولكن من الواضح أنّ
مجرد هذا لا يوجب التفاوت بينهما في
الصفحه ٩٨ : ، فلا محالة يصير الاعطاء واجباً واقعاً ، ولكن
من الواضح أنّ الاتيان به لا يجزي عن الواجب الواقعي ولا
الصفحه ١١٦ : أنّ الفرق بينهما من الواضحات وإلاّ فما هو الموجب لتسمية هذا
بالقيد وذاك بالجزء.
٣ ـ المقدمة الخارجية
الصفحه ١٢٨ : الواضح أنّ قيد المأمور به
قد يكون مقارناً له ، وقد يكون متقدماً عليه ، وقد يكون متأخراً عنه ، فكما لا
الصفحه ١٣٠ : داخلاً والقيد خارجاً ، ومن الواضح أنّه لا يمكن حصول تلك الحصة في
الخارج بدون الاتيان به ، فلو صامت
الصفحه ١٤٣ :
قابلة للتقييد ، وإنّما وضعت للدلالة على تضييق المعاني الاسمية وتخصيصها بخصوصية ما
، ومن الواضح أنّ
الصفحه ١٦٤ : دليل
الحاكم لارجاع القيد إلى دليل المحكوم ، وهذا لعلّه من الواضحات الأوّلية.
فالنتيجة في نهاية الشوط
الصفحه ١٦٩ :
من المادة المنتسبة هي المادة المتصفة بالوجوب ، والمراد من تقييدها تقييد اتصافها
به ، ومن الواضح أنّ
الصفحه ٢٠٣ : أمرين :
الأوّل
: العلم الاجمالي بالابتلاء بقسم من الأحكام الشرعية في ظرفها
، ومن الواضح أنّ مثل هذا
الصفحه ٢٥٨ : ، ومن الواضح أنّ ذلك كلّه آية اختصاص الوجوب بالمقدمة الموصلة.
وناقش في ذلك صاحب
الكفاية قدسسره (٢) بأ
الصفحه ٢٦٧ : الأخص أعم ، ومن الواضح أنّ حرمة النقيض كما تسري
إلى فعل الصلاة على الأوّل ، كذلك تسري إليه على الثاني
الصفحه ٢٧٤ :
الحج مثلاً مع عنوان محرّم كالغصب لا ينافي وقوعه على صفة المطلوبية ، ومن الواضح
أنّه لا فرق من هذه
الصفحه ٢٨٦ : في مسألتنا
هذه ، فان جهة البحث فيها في الحقيقة ثبوت الملازمة بين وجوب شيء وحرمة ضدّه.
ومن الواضح