الصفحه ٤٢٩ : (١) ـ وهو الصحيح ـ فالتكليفان متزاحمان ولا مانع من اجتماعهما على نحو الترتب ، فانّه
عند عصيان الأمر بأدا
الصفحه ٤٤٩ : في هذا الحال فهو يقتضي هدم عصيانه ورفعه ، باعتبار
اقتضائه إيجاد متعلقه في الخارج ، ومن الواضح أنّ
الصفحه ٤٥٣ : بشرط ، والوجه فيه : هو أنّ هذا الاشتراط قد ثبت بحكم العقل ، ومن
الواضح أنّ العقل لا يحكم إلاّبثبوت
الصفحه ٤٦١ : من الواضحات الأوّلية ، وليس من
محل النزاع في شيء.
وقد تحصّل من ذلك :
أنّ الواجب الأهم إذ كان موقتاً
الصفحه ٤٧٢ : قصراً
أو الصلاة تماماً ، ومن الواضح جداً أنّهما من الضدّين اللذين لهما ثالث ، ضرورة أنّ
القراءة الجهرية
الصفحه ٤٧٤ : ء أكان وجوبياً
أم تحريمياً ـ إنّما هو إيجاد الداعي للمكلف نحو الفعل أو الترك ، ومن الواضح أنّه
إنّما يكون
الصفحه ٤٧٥ : بنفسه بالوجدان أو بطريق معتبر من أمارة أو أصل محرز ، ومن الواضح أنّه
ما لم يحرز العصيان لا وجداناً ولا
الصفحه ٤٩٧ : : صورة انحصار
الماء بأحد الأواني المزبورة مع عدم تمكن المكلف من تفريغ الماء منها في إناء آخر على
نحو لا
الصفحه ٤٩٨ : ء اللاّحقة شرطاً
لوجوب الأجزاء السابقة على نحو الشرط المتأخر. وعلى هذا فلا يمكن تصحيح الوضوء أو الغسل
بأخذ
الصفحه ١٨٠ : يتفق وقوعه في باب الاجارة وفي باب الوصية كالوصية بالملك بعد الموت ،
ومن الواضح أنّه لا فرق في ذلك بين
الصفحه ٢٨٧ : الملازمة بين وجوب شيء وحرمة ضدّه ، وعدم ثبوتها ،
ومن الواضح أنّ البحث عن هذه الناحية ليس بحثاً فقهياً له
الصفحه ٢٩٣ : يكن.
وهذا من الواضحات خصوصاً
عند المراجعة إلى الوجدان ، فانّ الانسان إذا لم يشته أكل طعام فعدم تحققه
الصفحه ٣٤٢ : صرف الوجود منها تحصل بالقدرة على بعض وجوداتها وأفرادها
وإن لم يكن بعضها الآخر مقدوراً. ومن الواضح أنّ
الصفحه ٢٢ : ، ومن الواضح أنّها لا تدل عليه من كلتا الناحيتين.
أمّا من ناحية المادة
، فواضح ، لما تقدّم في ضمن
الصفحه ٥٤ : المأمور
به بالأمر الاضطراري مشتملاً على تمام ملاك الواقع فلا يفوت منه الواقع بملاكه ، ومن
الواضح أنّ وجوب