الصفحه ٧٦ : جهة أصل لفظي كالعموم أو الاطلاق أو نحو ذلك ثمّ بعده انكشف الخلاف واطلع على وجود
مخصص أو مقيد أو قرينة
الصفحه ٨٠ : : مرتبة إنشائها ، وهي جعلها على نحو القضية الحقيقية
ولا أثر لها في هذه المرتبة ، ومرتبة فعليتها ، وهي
الصفحه ٨٥ : إقامة برهان عليه من لزوم دور
أو نحوه ، كيف حيث إنّ هذا المعنى من السببية خلاف الضرورة من الشرع ويكذّبه
الصفحه ٨٩ : قامت عنده أمارة معتبرة على وجوب صلاة
الجمعة مثلاً هو الجامع بينهما على نحو التخيير : إمّا الاتيان بصلاة
الصفحه ٩٦ : ناحية النذر أو نحوه فأتى به في ذلك اليوم ، ثمّ
في يوم الجمعة تردّد بين كون الصوم المزبور واجباً عليه في
الصفحه ١٠٤ : انقضاء عدتها ونحو ذلك.
قد
يتوهّم : أنّ بابي الطهارة والنجاسة أيضاً من هذا القبيل ، أي من قبيل
النكاح
الصفحه ١٠٥ : ، فلو كان صبياً غير مميز لم تترتّب الطهارة على غيابه.
٢ ـ أن يكون المتنجس
بدنه أو لباسه ونحو ذلك ممّا
الصفحه ١٢٠ : فيه بحده واستقلاله.
وأمّا في الثاني :
كما لو نذر الصلاة في المسجد أو الجماعة أو نحو ذلك ، فانّه لا
الصفحه ١٢٢ : ، قد يجب الاتيان
بها من ناحية اخرى ، كما إذا نذر تحصيل الاستطاعة أو السفر أو نحو ذلك فحينئذ يجب ،
ولكن
الصفحه ١٣٢ : بتمام أطرافه من
المتقدمة والمقارنة واللاّحقة ، وهو الموجب لحدوث الارادة في نفسه نحو إيجاده ، كسائر
الصفحه ١٣٣ : قدسسره بما هو محل الكلام ، بيان
ذلك : هو أنّ للأحكام المجعولة على نحو القضايا الحقيقية مرتبتين :
الاولى
الصفحه ١٣٦ : ، فإذا كان أمره بيده وضعاً ورفعاً سعة
وضيقاً ، كان له جعله بأيّ شكل ونحو أراد وشاء ، فلو كان جعله على
الصفحه ١٣٨ : ظواهر الأدلة التي تتكفل جعل الأحكام على نحو القضايا
الحقيقية ، فانّ الظاهر منها هو كون الشرط المأخوذ في
الصفحه ١٤٥ : أفاده قدسسره مصادرة ظاهرة ، وذلك
لأنّ الكلام إنّما هو في إمكان هذا النحو من الانشاء ، وأ نّه كيف يمكن
الصفحه ١٤٨ : على
نحو الاطلاق ، بل طلب حصة خاصة منها ـ وهي الحصة الواقعة بعد زوال الشمس ـ وعلى جميع
التقادير فالطلب