الصفحه ٣٥٤ : تكون نفس الحيوان أصلا والقوة الحيوانية والنباتية تابعتان لها.
(٢) قوله قدسسره : « إن الأجسام
الصفحه ٣٥٦ : بحسب
نوعيتها وكذلك للمتأخرة عنها ، وامّا اذا اجتمعت كالنفس الانسانية مثلا كانت
المتأخرة علة منشئة
الصفحه ٣٥٩ :
الثانى فإنما تفعل
لا محالة بتوسط هذا الأول. فالنفس تحيى الحيوان بالقلب ، لكن يجوز أن تكون قوى
الصفحه ٣٦١ : تعود
إليه بالفائدة.
على أن حس القلب
نفسه ـ وخصوصا اللمس ـ أعظم من حس الدماغ نفسه ، ولذلك أوجاعه لا
الصفحه ٥٠ : قوى النفس ؛ وأن نثبت أن عددها
كذا (١) ، وأنّ بعضها مخالف للبعض ، فإن الحق عندنا هذا.
فنقول : أما
الصفحه ٥١ : المختلفة أو الآلات المختلفة ، وهذا
ظاهر.
فنقول الآن : إن
أول أقسام أفعال النفس ثلاثة :
أفعال يشترك فيها
الصفحه ٥٢ : تحريك
النفس لا يخلو إما أن يكون على سبيل نقل مطلق وكل جسم قابل للنقل مطلقا ، وإما أن
يكون لنقل على سبيل
الصفحه ٥٩ : الحاكمة بين الثقيل والخفيف.
(٣) ص ٤٨ من نفس
الاسفار ( ج ٤ ط ١ ـ ص ٢٠٠ ج ٨ ط ٢ ) فى انحصار الحواس فى هذه
الصفحه ٦٧ : بالقوة المطلقة ، وذلك حين ما تكون هذه
القوة التى للنفس لم تقبل بعد شيئا من الكمال الذى بحسبها ، وحينئذ
الصفحه ٧١ :
المقالة الثانية
وهى خمسة فصول :
الفصل الاول : فى
تحقيق القوى المنسوبة الى النفس النباتية
الصفحه ٧٣ :
الفصل الأول
فى تحقيق القوى المنسوبة
إلى النفس النباتية
فلنبدأ بتعريف حال
القوى المذكورة قوة
الصفحه ٧٤ :
الغاذية من قوى
النفس النباتية تفعل فى جميع مدة بقاء الشخص وهى مادامت موجودة تفعل أفاعيلها وجد
الصفحه ٨٦ : يتوقف على وجود اللون فلو كان اللون
نفس الشكل لتوقف الاحساس بالشىء على الاحساس به.
قال صدر المتألهين فى
الصفحه ٩٠ : ألبتة ، ولم يكن فعل ولا انفعال
ألبتة.
ومن الناس من ظن
شيئا آخر وهو أن الحاس المشترك أو النفس متعلق
الصفحه ٩١ : تعليقة نسخة
: اى القوة تحس نفس ذاتها لا شيئا خارجا عن ذاتها.
(٣) بالاحساس
والمحسوس.
(٤) فى تعليقة