الصفحه ٣٠١ : جميعا ، فتكون النفس لها فعل بذاتها إذا لم يعق
عائق ولم يصرف عنه صارف ، وأنها أيضا قد تترك فعلها الخاص مع
الصفحه ٣٠٥ : على سبيل المساواة ، بل دائما وجودا (١) يسكن النفس إلى أنّ بين طبيعة هذا المحمول وهذا الموضوع هذه
الصفحه ٨٢ : ينتزع الصورة عن
المادة (٤) نزعا محكما ، بل يحتاج إلى وجود المادة أيضا فى أن تكون
تلك الصورة موجودة لها
الصفحه ٣٥٥ :
طرف من التضاد
وردّه إلى التوسط الذى لا ضد له جعلت تضرب إلى شبه بالأجسام السماوية ، فتستحق
بذلك
الصفحه ٥١ : الشوقية بسبب داع من التخيل أو المعقول إلى التحريك
حرّكت لا محالة ، فإن لم يصح لم تحرّك.
وليس يصدر عن قوة
الصفحه ١٥٢ : المتصغرة جدا لكثرة السطوح
المتعاكسة عنها النور بعضها من بعض كما فى الثلج. الى ان قال : والمحققون على انها
الصفحه ٢١٩ :
القابل ، فيكون إذا زال القابل عن المحاذاة بطلت الصورة عنه وحدثت فيما يقوم مقامه
، فلم تكن صورتان ، فلم
الصفحه ٢٤٦ :
تشغلها المحسوسات
عن أفعالها الخاصة.
ومنهم من يرى ذلك
لزوال تميّزه ولأن النفس التى له منصرفة عن
الصفحه ٢٥١ :
ردّية تشغل النفس عن الغور ، بل تستدعيها إلى خارج كغضب أو خوف لأمر قريب أو
مقاساة (٥) لمادّة مؤلمة. وهذا
الصفحه ٤٤ :
القوة من قوى النفس الحيوانية التى تصدر عنها أفعال التغذية والتربية والتوليد.
فإن عنى بها النفس
الصفحه ١٩٥ : مرآة « ا »
إلى مرآة « ب » فرأى صورة « ب » فى مرآة « ا » ثم انعكس البصر من مرآة « ب » إلى
مراة
الصفحه ١٨٣ : القوى الدافعة
عن أجسامها شيئا حتى تقسر الأجسام إلى التبعيد عنها ، ولو كانت الملاسة علة لتبعيد
الجسم عن
الصفحه ٨٤ : إذن أشد استقصاء وأقرب إلى البساطة من النزعين الأولين ،
إلا أنه مع ذلك لا يجرد هذه الصورة عن لواحق
الصفحه ١٧٣ :
منسوبة إلى خاصية
أو طبيعة ، منطوق بها أو غير منطوق بها. وبعد ذلك فإنا نظن أن الهواء إذا كان
شفافا
الصفحه ٣٢٣ :
، فتصير المعانى التى لا تختلف تلك بها معنى واحدا فى ذات العقل بالقياس إلى
التشابه لكنّه فيه بالقياس إلى ما