الصفحه ٢١٣ : والروحان متلاقيين والقوتان متقابلتين فإذا أعرضت القوة المتوهمة عنها بطلت
عنها تلك الصورة.
والدليل على صحة
الصفحه ٢١٦ :
ولمثل هذا السبب
ما يرى الشىء السريع الحركة إلى الجانبين كشيئين. لأنه قبل أن انمحى عن الحس
المشترك
الصفحه ١٦٥ : بان ينفذ من البصر شىء الى المبصر او بان ينفعل عنه البصر
وهذا الشىء الذى يجوز ان يخرج عن البصر لا يصح
الصفحه ١٧٥ :
طبيعته (١) وصار معه كشىء واحد فما الذى يقال فى الفلك ، إذا أبصرناه ، أترى الفلك
يستحيل أيضا إلى
الصفحه ٦٦ : لتنفعل وتستفيد
منها وتقبل عنها. فكأنّ للنفس منا وجهين : وجه إلى البدن ، ويجب أن يكون هذا الوجه
غير قابل
الصفحه ١٢٩ : المصباح الاقرب يمنع الابعد عن ان يفعل فى الجدار.
فالعبارة معناها هكذا : فان
احد المصباحين وهو الاقرب الى
الصفحه ١٩٨ : الأشياء ما
إلى الانفعال منه سبيل بالملاقاة ، ومنها ما إذا لوقى انقطع عنه شىء يحتاج إليه
حتى يؤثر أثره
الصفحه ٢٧٣ :
لنسبة ممّا تتقرر
بينهما ، فلا يبعد أيضا أن تكسوها الكيفيات من غير حاجة إلى أن تكون هناك مماسة
وفعل
الصفحه ١٨٨ : الخط من تلك الجهة فينفعل عنه ، بل على غير امتداد ذلك الخط
، فيجب أن لا ينفعل (٤) ما بين أول الخط وآخره
الصفحه ٢٨١ :
مخصوصة ، وتغنى أيضا عن أن تراعى تحريكات (١) ، ومع ذلك فليس
يحتاج فى أن يدرك إلى متوسط كما لا يحتاج اللون
الصفحه ١٨٢ : ، حتى يوجد جزء للكثيف أصغر مما ينقسم اللطيف إلى مثله.
ثم إن كان علة
العكس عن الأملس عدم (٣) المنفذ
الصفحه ١٨٩ : انقطاع وفرض ان الشبح
يقع من الملامس الى الثانى فلا محالة عبر عن الوسط من غير انفعال الوسط عنه وذلك
محال
الصفحه ١٧ : وجودها للمادة.
والكمال يقتضى
نسبة إلى الشىء التام الذى عنه تصدر الأفاعيل لأنه كمال بحسب اعتباره للنوع
الصفحه ٨٩ : يتم نزعها عن المادة وعلائق المادة
يستحيل أن تستثبت بغير آلة جسدانية ؛ ولو لم تحتج النفس فى إدراك
الصفحه ٢٦٤ : إن ارتسمت فى مثل ذلك الشىء فالتفاوت فى الصغر والكبر إما أن يكون بالقياس
إلى المأخوذ عنه الصورة وإما