الصفحه ٥٩ : والدسومة والحلاوة
والتفاهة. هذا ان جعلت التفاهة من الطعوم والافثمانية.
(٢) قوله : او فوقها
، كالقوة
الصفحه ٦١ :
اخير وسط جاى وهم است و، حفظ
ز تجويف آخر نباشد بدر
(٢) قوله : ثم الخيال ، الخيال
الصفحه ٧٠ : بالبرودة لأنها يمنعها تحليل الريح
المعينة للدفع كذا فى القانون.
(٣) قوله : «
وتخدمهما جميعا اليبوسة
الصفحه ٧٧ : .
(٢) قوله قدسسره : إذ كان حب الدوام
الى آخره : هذه الكلمة التامة فى غاية الجودة.
والطبيعى الذى اخلد الى
الصفحه ٧٨ :
مادامت تجد مادة
لم تقف ، بل تزيد (١) إلى غير نهاية.
وأعجب من ذلك ما
قال صاحب هذا القول : إن
الصفحه ٨٦ : كانت اشكالا وكل شكل ملموس فالاثر
الحاصل فى العين ملموس هذا خلف. وان لم يكن اشكالا فقد ثبت القول بوجود
الصفحه ٨٧ : الاجسام
البعيدة عنا اذا ادركنا منها شكلا.
(٣) فى تعليقة نسخة
: قوله : « والحاس ايضا جسم » اى كالمحسوس
الصفحه ٨٨ :
__________________
(١) لانه جسم.
(٢) قوله : « فيكون
هذا المرئى » اى المرئى بالذات وهو الشبح المنطبع فى الجليدية.
(٣) اى فى
الصفحه ٩٥ : انه حيوان لانقباضه وتجمعه إذا لمس.
(٢) قوله : واما
الامور التى الخ ، هذا شروع فى بيان الاشيا
الصفحه ٩٧ : . ولكن هاهنا ضرب آخر (١) مما يحس مثل تفرق الاتصال الكائن
__________________
(١) قوله : ولكن
هيهنا ضرب
الصفحه ٩٨ : . ولكن المتن موافق لنسخنا الثلاثة
المخطوطة.
(٢) جواب عن ذلك
الظن.
(٣) الواو حالية.
(٤) جواب عن قوله
الصفحه ٩٩ :
__________________
(١) قوله : ويفارق
اللمس ، اقول : اللمس لانغماره فى الطبيعة كان ادراكه فى منغمره وكذا الذوق والشم.
فهذه
الصفحه ١١٣ : ، ج
: نسور.
(٣) الرائى ، نسخة.
وفى تعليقة نسخة : « قوله : وليس نسبة الارتفاع الى الارتفاع كنسبة بعد المرئى
الصفحه ١١٤ : اخرى توضيح
على هذه التعليقة السابقة ذكرها وهو : « قوله فان كل مرئى واقع فى سطح يرتفع عنه
البصر فانه يرى
الصفحه ١٢٢ :
: قوله يردّ ذلك اى هذا الهواء الاخر ذلك اى المتموج المتوجه الى حريم الحائط
ويصرفه الى خلف بانضغاطه اى