الصفحه ١٨٩ : تعليقة نسخة
: قوله : « لا مقطع له بالفعل » حتى يقال لا يقع الشبح من السطح الملامس الى السطح
الثانى
الصفحه ٢٢٧ :
الفصل الأول
فيه قول كلى على الحواس
الباطنة التى للحيوان
[ فى اثبات الحس المشترك
]
وأما الحس
الصفحه ٢٣٢ : انها ترجع عند كمالها
الى ذات واحدة لها شئون كثيرة.
(٢) قوله : «
لاستثباته » الضمائر الثلاثة راجعة الى
الصفحه ٢٦٥ : ج ٢ من
المباحث ).
واقول : قوله : « فى شبح
جسمانى » هو مكان قول الشيخ « فى شبح خيالى ». وعندنا نسخة
الصفحه ٢٩٧ : نسخة
: قوله : « فصورة آلتها فى آلتها وفيها بالشركة » يعنى ان صورة آلتها قائمة فى
مادة آلتها فيكون فى
الصفحه ١٥ : ، بل القوة بمعنى المبدأ للفعل.
(٢) قوله ـ قدسسره ـ : « بالقياس الى
ما يقبلها » فان قابل الصور
الصفحه ٣٠ : فجعل النفس
مركبة (١) من الأشياء التى يراها عناصر (٢) ، وهذا هو قول انباذقلس ، فإنه قد جعل النفس مركبة
الصفحه ٣٤ : الجسم ويدفعون أن تكون الحركة حركة اختيارية.
وأيضا فقد علمت أن
القول بالهباء (١) هذر باطل ، وعلمت أيضا
الصفحه ٣٩ : الإدراك العقلى لا يجوز أن يكون بجسم.
وأما الذين جعلوا
النفس مزاجا فقد علم مما سلف بطلان هذا القول
الصفحه ٤٥ :
الاعتقاد انفعال من سرور أو غم (٤) ،
__________________
(١) قوله : فتكون هى
قوة لنفس الخ ، اى فتكون
الصفحه ٥٥ : انسانية من تقدم بعضها على بعض
واستخدام بعضها قبل بعض » اسفار ج ٤ ص ٣١ ط ١ ـ ج ٨ ص ١٢٩ ط ٢.
(١) قوله
الصفحه ٦٠ :
الباطنة الحيوانية قوة بنطاسيا (٢) والحس المشترك
__________________
(١) قوله : يخص فى
هذا الموضع باسم
الصفحه ٨٥ : : أحسست
الشىء الخارجى كان معناه غير معنى أحسست فى النفس ، فإن معنى قوله : أحسست الشىء
الخارجى ، أن صورته
الصفحه ٩٦ : الثقل فيحدث تمددا إلى
أسفل ، والخفة خلاف ذلك.
فنقول لمن يقول
هذا القول : إنه ليس من شرط المحسوس بالذات
الصفحه ١٠٦ : .
__________________
(١) فى تعليقة نسخة
: قوله « فى اكثر الامر » لعل مراده ان الذايق قد يمكن أن يلمس بعض المذوقات ولا
يحس منه