الصفحه ١٢٠ : هناك ومن هناك انتهى.
ولو كان الصوت
إنما يحدث فى الأذن فقط ، لكان سواء أتى سببه من اليمين أو اليسار
الصفحه ١٣٨ :
يجعله اللون نفسه (١) إذا ظهر ظهورا بينا ، فإن لأصحابه أن يقولوا : إن الذى يغرّ (٢) فى هذا الباب
الصفحه ١٦٣ :
الفصل الخامس
فى اختلاف المذاهب فى
الرؤية (١)
وإبطال المذاهب
الفاسدة بحسب الأمور
أنفسها
الصفحه ١٧٤ :
الأشباح إذ يقولون : إن الشبح يقع على القطع (١) الواقع فى
المخروط الموهوم عند سطح الجليدية الذى رأسه فى
الصفحه ١٧٨ : ذلك فى الصغر بحيث لا يحسّ مفردا. فإذا كان كذلك ، لم يكد البصر يفرّق بين
أجزاء الزعفران وبين أجزاء الما
الصفحه ٢٠٣ :
يتعجب الآن من
مؤثر بغير ملاقاة.
فإذا كان هذا غير
مستحيل فى أول العقل وكان صحة مذهبنا المبرهن
الصفحه ٢٠٩ :
تلك الصورة ، بل
يقع (١) بحسب المقابلة لا فى زمان ، وأن شبح المبصر أوّل ما ينطبع
إنما ينطبع فى
الصفحه ٢١٧ :
المفارقة من
الجانبين معا ، والسبب انتقال الشبح فى القابل مع ثباته فى كل جزء تفرضه زمانا
مّا
الصفحه ٢٢٨ : لم يكن فى الحيوان ما تجتمع فيه صور المحسوسات
لتعذرت عليه الحياة ، ولم يكن الشمّ دالا لها على الطعم
الصفحه ٢٤٣ :
بالعكس حتى تعود
إلى المبدأ.
فإذا اتفق فى حال
اليقظة أن أدرك النفس شيئا أو فى حال النوم أن اتصلت
الصفحه ٢٥٠ :
باختصار على أمر
النوم واليقظة. فنقول :
إن اليقظة حالة
تكون النفس فيها مستعملة للحواس أو للقوى
الصفحه ٢٥٥ : الصورة من خارج تحركت فى المصورة وتحرك معها
ما قارنها من المعانى النافعة أو الضارة ، وبالجملة المعنى الذى
الصفحه ٢٦١ :
يكون شيئا له
بالقياس إلى ما هو شكله فى الموجودات (١) حتى يكون كأنه
شكل منزوع عن موجود هو لهذا
الصفحه ٢٧٧ :
المقالة الخامسة
وهى ثمانية فصول :
الفصل الأول : فى
خواص الافعال والانفعالات التى للانسان وبيان
الصفحه ٣١٦ :
أن تكون النفس
تتعلق بالبدن تعلق المتقدم بالذات ، ثم يفسد البدن ألبتة بسبب فى نفسه ، فليس إذن