الصفحه ٣٣١ :
ونوع آخر من
التصور (١) وهو مثل ما يكون عندك فى مسألة تسئل عنها مما علمته أو مما
هو قريب من أن
الصفحه ٣٤٢ :
(٢) من قال : إن النفس ليست واحدة ، بل عدة ، وأن النفس التى
فى بدن واحد هى مجموع نفوس : نفس حساسة دراكة
الصفحه ٣٥٦ : فليتصور
الحال فى القوى النفسانية وسيأتى فى بعض الفنون المتأخرة ما نشرح صورة الأمر فى
هذا حيث نتكلم فى تولد
الصفحه ٢٢ : لا محالة للنوع ، لكن ليست أوّليّة ، فإنه ليس
يحتاج النوع فى أن يصير هو ما هو بالفعل إلى حصول هذه
الصفحه ٢٥ : أن يكون فى
الوجود شىء غير ذلك الكون نفسه يصدر عنه ما يصدر مثل كون السفينة ، بحيث تصدر عنه
المنافع
الصفحه ٢٧ : غير المنفعل (١) ، بل كان يثبت ذاته ولا يثبت لها طولا ولا عرضا ولا عمقا ، ولو أنه أمكنه فى
تلك الحالة
الصفحه ٣٤ :
يحرك فى المكان
بأن يتحرك نحو ما يحرك فهو جسم لا محالة فلو كان للنفس الحركة والانتقال لكان يجوز
أن
الصفحه ٥٢ :
وأفعال تختص
بالناس مثل تعقل المعقولات (١) واستنباط الصنائع (٢) والرويّة فى
الكائنات والتفرقة بين
الصفحه ٥٧ :
والمحركة على أنها
باعثة هى القوة النزوعية الشوقية ، وهى القوة التى إذا ارتسمت فى التخيل الذى
الصفحه ٦٣ :
الدماغ تحفظ ما
تدركه القوة الوهمية من المعانى غير المحسوسة فى المحسوسات الجزئية.
ونسبة القوة
الصفحه ٧١ :
المقالة الثانية
وهى خمسة فصول :
الفصل الاول : فى
تحقيق القوى المنسوبة الى النفس النباتية
الصفحه ٧٨ : ذلك لتدبير النفس فليجعل التعريق
والتفريح أيضا للنفس ، وعلى أنه يشبه أن يكون الفوق (٢) فى النبات حيث
الصفحه ٧٩ : مشتركة لا توجب مزاجا خاصا ، بل إنما توجب مزاجا خاصا فيها لأنها مع أنها غاذية
هى أيضا حيوانية فى طباعها أن
الصفحه ٨٤ :
يعقل خير وشر أو
موافق ومخالف إلا عارضا لجسم ، وقد يعقل ذلك بل يوجد (١). فبيّن أن هذه الأمور هى فى
الصفحه ٩١ :
لجاز أن يفارق
الإنسان ويعود إليه ، فيكون للإنسان أن يموت وأن يحيا باختياره فى ساعته ولو كان
الروح