الصفحه ٢٨٠ :
الأمور الموجودة
فى الطبيعة له لهلك أو لساءت معيشته أشد سوء.
وذلك لفضيلته
ونقيصة سائر الحيوان على
الصفحه ٢٩٣ : يخل إما أن يقع بها (٢) فى كل جانب نصف جنس ونصف فصل أو يوجب انتقال الجنس والفصل إلى القسمين ،
فيميل
الصفحه ٣١٤ :
دون واحدة محال.
ومع ذلك فإنه يمنع
عن وقوع الكثرة فيها بالعدد ، لما قد بيناه ، ولأنه لابد لكل
الصفحه ٣٢٢ :
فينا الذى ذكرناه
، استحالت (١) مجردة عن المادة وعلائقها ، وانطبعت فى النفس الناطقة ، لا
على أنها
الصفحه ٣٢٣ :
، فتصير المعانى التى لا تختلف تلك بها معنى واحدا فى ذات العقل بالقياس إلى
التشابه لكنّه فيه بالقياس إلى ما
الصفحه ٣٤١ :
الفصل السابع
فى عدّ المذاهب الموروثة
عن القدماء فى أمر النفس وأفعالها (١)
وأنها واحدة أو
الصفحه ٣٤٤ : لكانت إذا ظفرت به لم تعلم أنه المطلوب ، كطالب العبد
الآبق ؛ وقد فرغنا عن ذكر هذا فى موضع آخر وعن نقضه
الصفحه ٣٥٠ : يجز أن
يكون ذلك الشىء جسما ، فبالحرى أن يكون تمثله الأول فى نفسى أنه شىء مخالف لهذه
الظواهر وأن تغلطنى
الصفحه ٣٨ :
ثم إن كان فى
النفس إنسان ، ففى النفس نفس ، ففيه مرة أخرى إنسان وفيل ، ويذهب ذلك إلى غير
النهاية
الصفحه ٧٣ :
الفصل الأول
فى تحقيق القوى المنسوبة
إلى النفس النباتية
فلنبدأ بتعريف حال
القوى المذكورة قوة
الصفحه ١٠٧ :
ومما فيه موضع نظر
هل هذه الرطوبة إنما تتوسط بأن تخالطها أجزاء ذى الطعم مخالطة تنتشر فيها ثم تنفذ
الصفحه ١١٩ : ، والمحسوس الأوّل بالسمع هو الصوت وهذا مما لا شك فيه ، كان التموج من حيث
هو تموج صوتا ، وقد أبطلنا هذا.
ولو
الصفحه ١٢٤ :
كان صلبا أملس فهو لتواتر الانعكاس منه بسبب قوة النبو يبقى زمانا كثيرا كما فى
الحمامات. ويشبه أن يكون
الصفحه ١٣٢ :
وأما الظلمة فهى
حال أن لا ترى شيئا وهو أن لا تكون الكيفيات (١) التى إذا كانت
موجودة فى الأجرام
الصفحه ١٣٤ :
الفصل الثانى
فى مذاهب وشكوك فى امر
النور والشعاع.
وفى ان النور ليس بجسم بل
هو كيفية تحدث فيه