الصفحه ٣٤ : أن القول بوحدة المبدأ الأسطقسى
جزاف.
ثم من المحال ما
قالوه من أن الشىء يجب أن يكون مبدأ حتى يعلم
الصفحه ٤٨ :
وأنه هل يجب أن
تكون لكل نوع من الفعل قوة تخصه أو لا يجب ذلك.
فنقول : أما
الأفعال المختلفة بالشدة
الصفحه ٥٢ : قبض وبسط ، وفى أجسامنا أعضاء هى أقبل لذلك (٦) من العضل وفيها حياة للتغذى ، وليس يمكن تحريكها. فالسبب
الصفحه ١٣٠ : ( ص ٧ من طبع حيدر آباد )
: « الالوان انما تحدث فى السطوح من حصول المضىء وليست فى ذاتها موجودة ، وهى
اعراض
الصفحه ١٣٢ : غمضت عينيك
وسترتهما فتتخيل لك ظلمة مبثوثة تراها ، كما يكون من حالك وأنت محدّق (٣) فى هواء مظلم وليس
الصفحه ١٦٢ :
وهل تكون كذلك
قطرا ومن أى جهة أثبتّ ، فكيف تكون مستقيمات تداخل مستقيمات فتكون من أى جهة
تأملتها لا
الصفحه ١٦٩ :
فنقول : إن الشىء
الخارج من البصر (١) لا يخلو إما أن يكون شيئا مّا قائم الذات ذا وضع ، فيكون
جوهرا
الصفحه ١٧٠ : الأشد والأنقص وتلك الطبيعة لذاتها تكون علة ،
فيجب أن يتبعها المعلول فى قبول الأشد والأنقص. فإنه من
الصفحه ١٨٤ :
شبح ما. لكن
الأشباح التى تؤديها السطوح الصغار تكون أصغر من أن يميّزها البصر ، فلا تحس. فإن
الجرم
الصفحه ٢٠٧ :
السطح ينعكس عنه الضوء الآتى من المضىء إلى البصر ، فيرى متميزا ، فقد علمت ما
نعنى بالعكس. وإن كان فى داخل
الصفحه ٢٠٨ : نظر ، وذلك لأنه أحد ما يتعلق به أصحاب الشعاعات
أيضا. ويقولون : إنه إذا كان الإبصار بشىء خارج من البصر
الصفحه ٢١١ : المشترك إنما تثبت فيها الصورة المأخوذة من خارج منطبعة مادامت
النسبة المذكورة بينها وبين المبصر محفوظة أو
الصفحه ٢١٧ :
المفارقة من
الجانبين معا ، والسبب انتقال الشبح فى القابل مع ثباته فى كل جزء تفرضه زمانا
مّا
الصفحه ٢٣٨ :
النفس بالحواس الظاهرة وصرف القوة المصورة إلى الحواس الظاهرة وتحريكها بما يورد
عليها منها حتى لا تسلم
الصفحه ٢٥٢ : ، وفى حال الوهم ، فنقول :
إن الوهم هو
الحاكم الأكبر فى الحيوان ، ويحكم على سبيل انبعاث تخيلى من غير أن