الصفحه ٧٠ : للحرارة مادة او تحفظ ما افادت
الحرارة من التحليل وحاجة الجاذبة والدافعة الى اليبوسة من وجهين الاول تمكين
الصفحه ١٣٥ :
شفافة فلا يخلو
إما أن يزول شفيفها بتراكمها كما تكون الأجزاء الصغار من البلور شفافة ويكون
الركام
الصفحه ١٧٧ :
كثير المقدار من كثير القوة قليل المقدار. وبالجملة إن كان حال الهواء فى استحالته
عن الأشعة هذه الحال
الصفحه ١٩٠ :
تقع حائدة عن ذلك
السطح أن يتأدى منها المبصر إلى البصر.
فإن سئلنا نحن :
أنكم ما بالكم توجبون أن
الصفحه ٣٢٣ :
فأول ما يتميز عند
العقل الإنسانى أمر الذاتى منها والعرضى وما به تتشابه تلك الخيالات وما به تختلف
الصفحه ٣٦ : قد شاعت فيه الآلة
الأولية لاستبقاء فعل النفس ولا كذلك فى الحيوان المخرز ، بل بعض بدن الحيوان
المخرز
الصفحه ١٠٧ :
فتغوص فى اللسان حتى تخالط اللسان فيحسه ، أو تكون نفس الرطوبة تستحيل إلى قبول
الطعم من غير مخالطة ، فإن
الصفحه ١٢٧ :
الفصل الأول
فى الضوء والشفيف واللون
وحرّى بنا الآن أن
نتكلم فى الإبصار ، والكلام فيه يقتضى
الصفحه ٢٤٩ :
متمكنة منهما ،
فبالحرى أن تحسن خدمتها للنفس فى ذلك ، لأنها تحتاج لا محالة فيما يرد عليها. من
ذلك
الصفحه ٢٦٧ :
الفصل الرابع
فى أحوال القوى المحركة
وضرب من النبوة المتعلقة بها
وإذ قلنا فى القوى
المدركة من
الصفحه ٥١ :
وأيضا القوة
المتخيلة هى التى تستثبت صور الأمور المادية من حيث هى مادية مجردة عن المادة نوعا
من
الصفحه ٦٥ :
سبيل التبرهن ،
وما أشبه ذلك من المقدمات المحدودة الانفصال عن الأوليات العقلية المحضة فى كتب
المنطق
الصفحه ٦٩ :
والعقل الهيولانى
بما فيه من الاستعداد يخدم العقل بالملكة.
ثم العقل العملى
يخدم جميع هذه. لأن
الصفحه ٢٣٥ :
__________________
(١) قال الرازى :
المتعلق الاول للنفس جوهر لطيف متكون من بخارية الاخلاط ومن الطف فيها يسمى ذلك
الجوهر الروح
الصفحه ٣٠٨ : مع بدن مّا ذلك البدن استحق حدوثها
من المبادئ الأولى هيئة نزاع طبيعى إلى الاشتغال به واستعماله