الصفحه ١٢٢ : متقاومين من حيث هو كذلك. وكما
أن الماء والهواء والفلك تشترك فى طبيعة هى أداء الألوان ، وتلك الطبيعة لها اسم
الصفحه ١٧٧ :
كثير المقدار من كثير القوة قليل المقدار. وبالجملة إن كان حال الهواء فى استحالته
عن الأشعة هذه الحال
الصفحه ١٦٠ : والملون بشدة الترقيق حتى يذهب تراكمه إلى
أن يشف أو إلى قريب منه ، وهذا مما لا يكون.
وأما قولهم : إن
الصفحه ٦٥ :
سبيل التبرهن ،
وما أشبه ذلك من المقدمات المحدودة الانفصال عن الأوليات العقلية المحضة فى كتب
المنطق
الصفحه ١٧٠ : ء أقوى وأن يكون قوىّ البصر أشدّ فى إحالة الهواء إلى هذه
الهيئة من ضعيف البصر ، وخصوصا وليس هذا من باب ما
الصفحه ٢٦٧ :
الفصل الرابع
فى أحوال القوى المحركة
وضرب من النبوة المتعلقة بها
وإذ قلنا فى القوى
المدركة من
الصفحه ١٧٦ : خالط منه.
وإن كان هناك خلأ ، فكم يكون مقدار تلك الفرج الخلائية التى تكون فى الماء مع ثقل
الماء ونزوله
الصفحه ٢٠٨ : اذا اجتاز الى مادة شفافة اكثف او
الطف من التى كان مسيره فيها فاذا اجتاز الى مادة اكثف صار الى نحو خط
الصفحه ١١١ : للأجسام من النار فى تسخينها ، والنار القوية إنما تسخن ما حولها إلى حد ،
وإذا بلغ ذلك غلوة (١) فهو أمر عظيم
الصفحه ٣٠١ : ء من هذه ، إلا أن تغلب هى النفس
وتقسرها رادّة إياها إلى جهتها.
__________________
(١) قوله : « واما
الصفحه ٢٩٩ :
لأن ذات هذه الآلة
جوهر ونحن إنما نجد (١) ونعتبر صورة ذاته ، والجوهر فى ذاته غير مضاف ألبتة.
فهذا
الصفحه ٢٥٧ : فطنا فى الإشارات كان سريع التذكر. ومن الناس من يكون
قوى الفهم ولكن يكون ضعيف الذكر ويكاد أن يكون الأمر
الصفحه ٣٢١ : يخرجه. فهاهنا سبب هو الذى يخرج نفوسنا فى المعقولات
من القوة إلى الفعل ، وإذا هو السبب فى إعطاء الصور
الصفحه ١٤٢ : اللون (٥).
وأما المعنى الأول
فلا يخلو أيضا ، إما أن يعنى بالظهور خروج من القوة إلى الفعل فلا يكون الشى
الصفحه ٣٤٦ : مجمع هذه
__________________
(١) بل الحاس ينفعل
عن المحسوس.
(٢) قال الفخر فى ص
٤٠٦ ج ٢ من المباحث