الصفحه ٢٣٧ : أفعال القوة الشهوانية انكسرت منها أفعال القوة الغضبية
، وإذا انصبت إلى أفعال القوة الغضبية انكسرت منها
الصفحه ١٧ :
المباحث المشرقية : « ان المقيس الى النوع اولى لان فى الدلالة على النوع دلالة
على المادة لكونها جزءا منه من
الصفحه ٨٩ : يكون اختلاف فى أوضاع الأجسام منها وحجب وإظهار (١) ، فإن هذه الأحوال تكون للأجسام عند الأجسام. فيجب أن
الصفحه ١٠٦ : متوسط يقبل الطعم ويكون فى نفسه لا
طعم له وهو الرطوبة اللعابية المنبعثة من الآلة المسماة بالملعبة
الصفحه ٢٤٤ :
أحلام (٢) ، فما كان من الرؤيا من الجنس الذى السلطان فيه للتخيل
فإنه يحتاج إلى عبارة ضرورة.
وربما رأى
الصفحه ٢٨٥ :
تتبع أحكام قوى
أخرى فى الحيوانات ، وتكون هذه القوة استمدادها من القوة التى على الكليات ، فمن
هناك
الصفحه ٣٥٨ :
ظاهر الحبس عند من
جرّب التجارب الطبية ، وهذا الجسم نسبته إلى لطافة الأخلاط وبخاريتها (١) نسبة
الصفحه ٣٠٩ : .
ومنها وجود جهات غير متناهية
بالفعل فى المبدأ العقلى ينثلم بها وحدة المبدأ الاعلى.
الى غير ذلك من
الصفحه ٨٨ : .
وقد بعدوا عن الحق
، فإنه لو كان الإحساس يقع للنفس بذاتها من غير هذه الآلات لكانت هذه الآلات معطلة
فى
الصفحه ١٧٢ :
إبصارنا حتى تحيل
الهواء كله والضياء المبثوث فى أجسام الأفلاك بزعمهم إلى قوة حساسة أو أية قوة
شئت
الصفحه ٢١٦ : الحركة
الدوار ، فإنه إذا عرض سبب من الأسباب المكتوبة فى كتب الطب فحرك الروح الذى فى
التجويف المقدم من
الصفحه ٢١٣ : فى الخيال على سبيل ما
بالقوة وإلا لكان يحتاج إلى أن نسترجع بالحس الخارج مرة أخرى ، بل هى مخزونة فيه
الصفحه ١٢٨ :
المرآة وغيرها ،
وإن كان فى الجسم الذى له بذاته سمى شعاعا. ولسنا نحتاج الآن إلى الشعاع والبريق ،
بل
الصفحه ٢٩٧ : للعاقلة صورة اخرى مخالفة للموجود للآلة بالوجود او بالماهية فتدبّر
لتفهم معنى قوله « وفى آلتها » فى
الصفحه ٢٦٤ : يكون ذلك إما بسبب افتراق الجزئين فى القوة
القابلة أو الجزئين من الآلة التى بها تفعل القوة.
وكيف كان