الصفحه ٢٧٣ :
لنسبة ممّا تتقرر
بينهما ، فلا يبعد أيضا أن تكسوها الكيفيات من غير حاجة إلى أن تكون هناك مماسة
وفعل
الصفحه ٣٢٥ : بالبدن ،
فتحتاح فى كثير من الأمور إلى البدن ، فيبّعدها البدن عن أفضل كمالاتها.
وليست العين إنما
لا تطيق
الصفحه ٣٥٩ :
تعلقه به ومنه ينفذ إلى غيره ويكون الفعل فى أعضاء أخرى. كما أن مبدأ الحس عند
مخالفى هذا القول إنما هو فى
الصفحه ١٥ : فى محله ومعلوم لاهله.
(٣) اى من النفس
والمادة.
(٤) وفى تعليقة نسخة
: كالناطق بالنسبة الى الحيوان
الصفحه ١٨٧ : فى جواهر الأشياء إلى الفعل هو أن تكون طبيعة التهيؤ موجودة فى ذات المنفعل
وإن لم تكن بسبب شىء من طبيعة
الصفحه ٣٠٢ : الغضب ، والغضب يصرف عن الخوف ،
والسبب فى جميع ذلك واحد وهو انصراف النفس بالكلية إلى أمر واحد.
فبين من
الصفحه ١٣٣ : الأمر فيه إلى أن نذكر شكوكا تعرض
فيما قلناه يسهل من حلّها تصحيح ما قلناه.
__________________
(١) اى
الصفحه ٢١٨ : الاستقامة أو إلى جهة ، فيتبع اندفاعها إلى خارج انضغاط يعرض لها واتساع من
الثقبة ، ويتبع اندفاعها إلى داخل
الصفحه ١٩٠ : وضعها (٢) كما تؤدّى الحرارة إلى الملامس كلها كيف كان وضعها.
ثم من الأمور التى
يجب أن يبحث عنها فى هذا
الصفحه ٧٨ : الغاذية.
(٤) صفة الآلة.
(٥) ويتبعها البرد
ويسكنّها ، كما فى نسخة مصحّحة مقرؤة من الشفاء.
(٦) مختومة
الصفحه ١٠٠ : ولا
من الاضواء ولا الالوان ولا شك فى أن الآلات الحساسة جسم حيوانى واللذة هى ادراك
الملايم والملايم
الصفحه ١٧١ : ء البصر به ، أو اجتماع
كثرة ضعفاء البصر معه شيئا فى إبصاره. فبيّن أن المقدم باطل.
ولنعد إلى التفصيل
الذى
الصفحه ٤٩ : والمبصرات تشترك فى ادراكها الحواس الظاهرة او تشترك فى ادراكها عدة من
الحواس فلا تحتاج فى الاحساس الى قوة
الصفحه ٣٦٣ :
وأما اللمس
فبأعصاب دماغية ونخاعية تنتشر فى البدن كله.
وأكثر عصب الحس من
مقدم الدماغ ، لأن مقدم
الصفحه ٢٠٩ : الجليدتين شبحين كما إذا لمس باليدين كان لمسين.
ولكن هذا الشبح يتأدى فى العصبتين المجوّفتين إلى ملتقاهما على