الصفحه ١٤٩ : الضعيفة وضوء الكواكب ولا ترى مضيئة عند ضوء الشمس فلا ترى ، لا لأجل الحاجة
فى رؤيتها إلى الظلمة ، بل للحاجة
الصفحه ٣٦٢ : (١) تفيض منه إلى الدماغ قوى : فبعضها تتم أفعالها فى الدماغ وأجزائه كالتخيل
والتصور وغير ذلك. وبعضها تفيض من
الصفحه ١٦٥ : أن البصر ليس يمكن فيه ذلك لأن المرئى منفصل ، ولذلك لا يرى المقرّب منه
(١) ولا أيضا من الجائز أن ينتقل
الصفحه ٢٩٥ : ء.
وإن كان لكل جزء
يفرض نسبة مّا ، فإما أن يكون لكل جزء يفرض فيه نسبة إلى الذات (١) كما هى أو إلى جزء من
الصفحه ٥٨ : بالفعل
إلى سطوح الأجسام الصقيلة.
ومنها السمع وهى
قوة مرتّبة فى العصبة المتفرقة فى سطح الصماخ تدرك صورة
الصفحه ١٦٦ : والكواكب الثابتة فضلا عن خطوط تنتهى إلى ما يرى من العالم ،
وخصوصا ولا يرى ما يرى منها إلا متصلا مستوى
الصفحه ١٢٩ : ءه.
ومنه ما يحتاج إلى
حضور شىء آخر يجعله بصفة وهذا هو الملون. فالضوء (١) كيفية القسم الأول من حيث هو كذلك
الصفحه ٦٤ :
نفسها.
فاعتبارها بحسب
القياس إلى القوة الحيوانية النزوعية هو القبيل الذى تحدث منه فيها هيئات تخص
الصفحه ١٧٥ :
طبيعته (١) وصار معه كشىء واحد فما الذى يقال فى الفلك ، إذا أبصرناه ، أترى الفلك
يستحيل أيضا إلى
الصفحه ٣٣٨ :
سواء حصل من غير المتعلم أو حصل من نفس المتعلم فإنه متفاوت فيه ، فإن من
المتعلمين من يكون أقرب إلى
الصفحه ١٩٨ : ، وهو فى هذا الموضع هو الشعاع المحتاج إلى اتصاله بالصورة المرئية
فى أن يلقى ذو الصورة شبحا من صورته فى
الصفحه ٧٦ :
الفعل يتم فيها فى أول تكون الشىء ثم يبقى التدبير مفوضا إلى النامية والغاذية.
فإذا كان فعل
النامية
الصفحه ٧٣ : ، ثم إن
القوة الغاذية تحيله فى الحيوان الدموى أول الإحالة إلى الدم والأخلاط التى منها
قوام البدن على ما
الصفحه ١٦٧ : متشبحة فيها ، وإما أن يكون ما نقوله من أن الشعاع
يخرج فيلقى المرآة ويصير منها إلى أن يلقى ما ينعكس عليه
الصفحه ٧٥ : من الزيادة فى العرض ، وذلك لأن الزيادة فى الطول يحتاج فيها إلى تنفيذ
الغذاء فى الأعضاء الصلبة من