الصفحه ١١٣ :
كنسبة بعد المرئى إلى بعد المرئى (٣) ، فإنك ستعلم فى
الهندسة أن النسب فى الأبعاد التى منها يرى أعظم وأكبر
الصفحه ٢١٤ :
من خارج ، إذ لم
يتحد الخطان الخارجان منهما إلى مركز الجليديتين نافذين فى العصبتين ، فلهذا السبب
الصفحه ٩١ : وسائط ، فإن الإحساس انفعال مّا ، لأنه
قبول منها لصورة المحسوس ، واستحالة إلى مشاكلة المحسوس بالفعل
الصفحه ٢٨٦ : ، وتكون للحيوانات
الأخرى ثلاثة من هذه.
والعقل العملى
محتاج فى أفعاله كلها إلى البدن وإلى القوى البدنية
الصفحه ٢٨٠ : ما ستعلمه فى مواضع أخرى ، بل الإنسان محتاج إلى أمور
أزيد مما فى الطبيعة ـ مثل الغذاء المعمول واللباس
الصفحه ٢٦٨ :
يتفقون فى إدراك
ما يحسون ويتخيلون من حيث يحسون ويتخيلون ، لكن يختلفون فيما يشتاقون إليه مما
يحسون
الصفحه ٢٤٢ :
لتألّفهما فى حس أو فى وهم ، وانتقلت كذلك من الصورة إلى المعنى. ويكون السبب
الأول الذى يخصّص صورة دون صورة
الصفحه ٧٠ : للحرارة مادة او تحفظ ما افادت
الحرارة من التحليل وحاجة الجاذبة والدافعة الى اليبوسة من وجهين الاول تمكين
الصفحه ٢٦٣ : الخياليين
أولى بأن ينسب إلى أحد المربعين الخارجين من الآخر إلا أن يكون قد وقع هذا فى نسبة
من الجسم الموضوع
الصفحه ٦٣ :
الدماغ تحفظ ما
تدركه القوة الوهمية من المعانى غير المحسوسة فى المحسوسات الجزئية.
ونسبة القوة
الصفحه ١٠٤ : وجهين : أحدهما على أنه لا حظّ له من هاتين
الكيفتين أصلا ؛ والثانى ما له حظ منهما ولكن صار فيه إلى
الصفحه ٢٦٩ :
مّا إلى شهوة
للقوة الخيالية. فإن القوة المدركة تخصّها فيما تدرك وفيما تنقلب فيه من الأمور
التى
الصفحه ٣٤٠ : منحصرا فى حد ، بل يقبل الزيادة والنقصان دائما ، وينتهى فى طرف النقصان إلى
من لا حدس له ألبتة ، فيجب أن
الصفحه ١٠٧ :
فتغوص فى اللسان حتى تخالط اللسان فيحسه ، أو تكون نفس الرطوبة تستحيل إلى قبول
الطعم من غير مخالطة ، فإن
الصفحه ٣٤٧ : ، وبعضها يختص
بذاته ، وكلها يؤدّى إليه نوعا من الأداء. واللواتى تكون فى الآلة تجتمع فى مبدأ
يجمعها فى الآلة