الصفحه ٣٤١ : بذاتها ، تعلم كل شىء ، وإنما تستعمل الحواس والآلات المقربة
للمدركات منها بسبب أن تتنّبه به لما فى ذاتها
الصفحه ٣٦٥ : آخر كتاب
النفس وهو الفن السادس من الطبيعيات.
__________________
(١) فى تعليقة نسخة
: قوله : « ويجب
الصفحه ٢٤٧ : بخل ، إنما (١) الحجاب للقوابل إما لانغمارها فى الأجسام وإما لتدنسها
بالأمور الجاذبة إلى الجنبة السافلة
الصفحه ٣٥٢ : بعض النسخ حرفّت الآلية بالآلهية. قال ـ قدسسره ـ فى الفصل العاشر
من رابعة برهان الشفاء وهو آخر كتاب
الصفحه ٥٤ : ، والنفس
الحيوانية ، والنفس الانسانية ». وقال صدر المتألهين فى سفر النفس من الاسفار : «
فصل فى الاشارة الى
الصفحه ٩ : كتاب واحد ، ثم إن أمكننا أن نتكلم فى النبات والحيوان كلاما مخصصا
فعلنا. وأكثر ما يمكننا من ذلك يكون
الصفحه ٣٢٧ : (٢) ، فإنها فى جوهرها فى البدن دائما بالقوة عقل (٣) ، وإن خرج فى أمور مّا إلى الفعل.
وما يقال من أن
ذات
الصفحه ٢٧٩ :
الفصل الاول من الباب السادس من المباحث المشرقية فى كتاب النفس ( ج ٢ ص ٤٠٩ ط
حيدر آباد الدكن ) قال
الصفحه ٣٣ : ء متحركا من جهة الكم بذاته ، بل
لدخول (١) داخل عليه أو استحالة فى ذاته.
وأما الحركة على
سبيل الاستحالة
الصفحه ٧ : مصححتين من الشفاء ).
ونسخة اخرى مصحّحة أيضا فى غاية الجودة مطابقة لما فى الكتاب اعنى :
« فى معرفة
الصفحه ٢١٧ : غاية سرعة الإجابة إلى قبول الحركة ، حتى أنه إذا حدث فيه سبب موجب لانتقال
الشبح من جزء إلى جزء يلزمه أن
الصفحه ٣٦٠ : القلب ، كما
أن الكبد يرسل إلى المعدة ما يستمد منها فيه ولها أيضا عروق تمد غيرها بها. فليس
يجب أن يكون
الصفحه ١٥٧ :
أحدها طريق الغبرة
وهو الطريق الساذج ، فإنه إذا كان السلوك ساذجا يتوجه إلى الغبرة ثم منها إلى
الصفحه ٢٣٣ :
وربما كان المصير
من المعنى إلى الصورة ، فيكون المتذكر المطلوب ليست نسبته إلى ما فى خزانة الحفظ
الصفحه ٢١٥ :
إبصار الشىء على
طريق التأدى من المرآة لشىء لا تبقى واحدة ، بل يتلقاها الموج فى مواضع فتكثر هذه